الجنس الذي ذوب النادل الممحون مع احلى فتاة – 2

وضع عادل يده على خصر فرح و فتح باب الجنس بقوة و  شدها له و حضنها بشدة و هو يمص بشفتيها و يعض عليها بخفة حتى بدأت فرح تغنج بقوة من المحنة القوية ، ثم وضعت فرح يدها على خصر عادل و شدته لها بقوة عنيفة و شديدة من كثر محنتها ثم بدأت فرح تدخل لسانها في فم عادل و هو بدأ يمص بلسانها الجميل الرقيق الدافيء حتى قالت له فرح : عادل يا روحي مص لساني ارضعلي كل شي فيي بحب تمصلي كل شي هلأ مصلي كل شي هلأ ! بدأ عادل ينمحن بشدة أكثر و قوة أكبر حتى بدأ يمص بخدها و يمص بأذنها و يلحسها و هو يتنفس في أذنها بقوة  في الجنس المثير، و بدأت فرح تغنج أكثر و أكثر و تتنفس بسرعة كبيرة و محنة شديدة ، حتى بدأ عادل ينزل شيئا فشيئا نحو رقبة فرح الناعمة الرقيقة البيضاء التي كانت ملمسها كالحرير و بدأ عادل يمص برقبتها بشدة و يلحسها أكثر و أكثر و كانت فرح تشد شعره من شدة المحنة و إحساسها المرهف بالمحنة القوية  اثناء الجنس معه حتى قال عادل لها : أرضعلك بزازك ؟ ردت فرح بكل محنة : ما بدي ترضعلي كل شي و بس بدي أموت بين أيديك بدي تقطعني تموتني من المحنة و ما تخلي اشي ما تعمله فيي ! بدأ عادل بتشليح فرح ملابسها الفضفاضة و عندما وصل إلى خصرها أحس بشيء بارد و كأنه ماء مسكوب هناك و كان هذا تسريبات كس فرح من شدة محنتها و ذوبانها ! حتى شلحها بالكامل ثم بدأت فرح بتشليح عادل و هي تمص برقبته حتى نزعت ملابسه بالكامل

  و عندما نظرت للأسفل تفاجأت بكبر زبه الكبير جدا حتى احمر وجهها و وقفت حلماتها بشدة ، فعرف عادل مدى محنتها حتى بدأ يرضع ببزاز فرح و يلحس و يمص و يمضغ الحلمات الزهريات الشديدة الانتصاب و الوقوف و هو متمدد فوقها على الأريكة الطرية جدا ، و كان بنفس الوقت الذي يرضع فيه يحسس بيديه على جسمها و بطنها و فخذيها و طيازها و هي بدورها تغنج بصوت ممحون جدا و حنون للغاية في الجنس الملتهب بينهما  ! و كانت فرح تمسك بطيز عادل بشدة و تشد عليه و تحسس عليها و على ضهره و خصريه حتى قالت له : عادل روحي حبيبي يا حبيبي انزل لهالكس الممحون بسرعة بده ياك كثير بده ياك هسة ! رد عليها عادل و بكل محنة : شو بدك أعمل بهالكس الممحون يا قلبي انتي احكيلي و انا راح اعمل كل شي بدك ياه فيه ! ردت فرح عليه بكل قوة و غنج و بسرعة : أه أه أه حبيبي أه موتلي كسي الحسه و إرضعه و مص شفراته و وابلع كل شي بينزل منه ! بدأ عادل يلحس ببطن فرح و ينزل شيئا فشيئا بلسانه

و هو على بطنها نحو الأسفل و هي بدأت تشد بشعراته و رقبته نحوها حتى وصل إلى كسها فقال لها : شديني عليكي بكل قوة راح اموتلك كسك و زنبورك بلساني بدي تموتي و تنمحني و تصرخي من المحنة ! ردت فرح بشدة : يلا حبيبي الحسسسس ! بدأ عادل يلحس بزنبور فرح للأعلى و للأسفل و بشكل دائري و يرضع بالزنبور و يدخله في فمه كاملا و يفتح الشفرات و يلحس ما بين الشفرات في الجنس الساخن و يصعد للأعلى بلسانه و يرضع بالزنبور و يلحسه بشدة …..

يتبع