نيك لذيذ بين سميرة و صديقها عاصي الجزء الأول

 

كانت هناك فتاة ممحونة إسمها سميرة تعشق الازبار و تحب نيك لذيذ كثيرا و  من شدة محنتها لم تكن تستطيع أن تتماسك أعصابها و كانت دوما تفرك كسها على الدوام دون توقف في كل يوم 3 مرات على الأقل ، كان عمرها 18 سنة و كانت في المرحلة الثانوية ، و في يوم من الأيام جاء إلى حيهم جيران جدد و كان من العائلة الجديدة شاب إسمه عاصي ، و كان  عمره 19 سنة و كان في الجامعة ، و في يوم من الأيام و هي تفرك في كسها لمحها هذا الشاب  من بعيد من شباك غرفتها في منتصف الليل ، و بقي يشاهد بما تفعل طوال الليل حتى انه بدأ بفرك زبه بشدة حتى استمنى كثيرا و هو يتمنى طبعا ممارسة نيك لذيذ معها .

في اليوم التالي و بنفس الوقت ليلا بدأت سميرة بفرك كسها ليلا و كان  يشاهدها من بعيد حتى بالخطأ لمحت سميرة عاصي و هو يشاهدها و هي تفرك بكسها ، فخافت كثيرا و أغلقت الشبابيك ، فخافت أن يفضحها عاصي فقررت أن تكلمه في اليوم التالي بالموضوع ، انتظرت سميرة طوال النهار عاصي على باب بيتها حتى رأته و هو راجع من الجامعة إلى البيت ، فقالت له : ممكن أحكي معك شوي ؟! . رد عليها بكل برودة أعصاب : أعتذر كثيرا على تجسسي عليكي و أعدك أن لا أقول لأحد عنك . استغربت سميرة و فرحت كثيرا و قالت له : لم أكن أعلم انك شخص رائع كذلك . و كان عاصي شاب وسيم جدا عيونه زرقاء أبيض البشرة و كان شاب طيبا جدا . من شدة ما كانت فرحة بمعرفته بدأت تفكر به كلما تفرك كسها الممحون بشدة و تتخيله ينيكها بشدة احلى نيك لذيذ ، و في إحدى الأيام انتظرت سميرة عاصي على باب البيت حتى حضر و قالت له :  ممكن تعطيني رقمك بدي أحكي معك بموضوع ضروري.

 

و أعطاها رقمه ، و في إحدى الأيام التي كانت سميرة لوحدها في المنزل اتصلت به و بدأت تقول له : عاصي مشانك الحقني أنا لحالي بالبيت و حاس في حدا في البيت بده يسرقه . ما سمع ذلك عاصي حتى قفز و بسرعة إلى بيتها و دخله و لكن لم يجد احد في الطابق السفلي ، صعد للطابق الأعلى و بدأ يبحث حتى فتح باب غرفة و إذا به يرى سميرة مرمية على السرير عارية تماما ، لولا انه مسك أعصابه من كثر كان قفز على السرير لينيكها نيك لذيذ بشدة من شدة جمالها و لكنه تمالك أعصابه في اللحظة الأخيرة ، فقال لها : مرحبا سميرة ، لا يوجد أحد في البيت لا تخافي إذا حصل شيء مرة أخرى قولي لي . فقالت له بكل غنج :  سامحني بس انا متعودة أنا هيك مشلحة و ما أكون لابسة شي لا تزعل مني ، بس ممكن أطلب منك طلب !؟ . أجاب بكل خجل و ارتباك : تفضلي . قالت له : هل تستطيع أن تنام هنا اليوم في البيت في الطابق السفلي لأني خائفة جدا !؟ . فوافق عاصي . و هو نائم على الأريكة في الطابق السفلي و إذا بسميرة فجأة و عاصي نائم نزلت من الغرفة و اقتربت منه و بدأت تلحس له أذنه و تغنج عليه و هي عارية تماما حتى فتح عاصي عينيه ورآها عارية تماما و تلحس به  في نيك لذيذ جدا ، ثم …. التكملة في الجزء التالي