النيك و احلى قصة مع وائل الممحون و حكايته مع الجنس

قصة النيك الساخن هذه  تتحدث عن شخص اسمه وائل و كان  شخصا ممحونا جدا لدرجة أنه لا يستطيع تحمل أي شيء من جنس النساء حتى يبدا بالاستمناء ، يستمني على أي شيء سواءا كانت امرأة جميلة أو صورة أو فيديو رقص أو فلم سكس أو أي شيء جنسي يخطر على باله ، و كانت أي فتاة جميلة يراها كان يتخيل لها مخيلات عجيبة و هي عراية و يبدأ بالاستمناء ، و في يوم من الأيام كان راكبا مع صديق له بالسيارة و قد عرض صديقه فيديو لراقصة جميلة جدا و لديها جسم جنسي خرافي ، و لم يستطع خالد أن يمسك أعصابه حتى بدأ بالاستمناء في السيارة دون علم صديقه لأنه كان يقود بالسيارة

و كان خالد جالس على الكرسي الخلفي ، وبدأت تخطر عباله أفكار الراقصة أنها تلحس له و تمص له زبه و ترضعه بشدة و قوة و محنة ، و كان كل ما ينظر إلى الفيديو و يشاهدها ترقص يتخيلها في موقف لها معه و هي في اوضاع النيك معه ، فقد قامت الراقصة بتحريك أكتافها و تحركت بزازها يمينا و شمالا فتخيل زبه بين بزازها و وهي تحرك بزازها على زبه و تشد عليه بهما ، و تخيلها و هي ترقص أمامه و تحاول إغراءه بشدة و تخيل نفسه متمددا على السرير و ترقص بكل إغراء و محنة أمامه و كان زبه واقفا حتى قفزت على السرير و صعدت على بطنه و أدخلت زبه بين فخذيها و بدأت تصعد و تنزل

و هو يشعر ببزازها تتحركان للأعلى و للأسفل صعودا و نزولا ، و كان يتخيلها محترفة في النيك كثيرا فقد كان يشعر بأنها تغنج بشدة و هي رافعة حاجبيها من شدة الدلع و هي تشعر بزبه بين أفخاذها و يلامس شفرات كسها و زنبورها و هي تصعد و تنزل و كان يشعر كم سيكون كسها رطبا و يلمع من شدة إفرازاتها الممحونة

، ثم تخيلها تدير ظهرها إليه و تنزل و تجلس على زبه و تحرك به بين شفرات كسها و زنبورها الواقف كثيرا ، ثم وضعت زبه داخل كسها بكل رفق و حنية ، حتى بدأ هو يحرك زبه و يفركه أسرع فأسرع و بكل قوة ، ثم تخيلها بدأت تدخل بزبه الى داخل كسها شيئا فشيئا حتى دخل بالكامل الى داخل فتحة كسها الذي كان فيه ينزلق زبه الى الداخل من كثر ما كان رطبا و بدأت هي بدورها تصعد و تنزل على زبه و تحرك شعرها و تقول له أن يمسك ببزازها و يشدهما و يمزقهما من شدة محنتها عليه في النيك الذي تخيله  ، حتى بدأت تمسك ببيضاته و تشدهما و تمسك بصدره و تشده بقوة وعنف و هو يتخيل نفسه ينيكها و يرفع خصره للأعلى و للأسفل

لكي يدخل زبه أكثر للداخل ، حتى تخيلها انها اثناء النيك مع زبه تصرخ و تغنج كما تغنج في المسرح في الفيديو و هي ترقص فلم يستطع حينها أن يمسك أعصابه و بدأ بالقذف بقوة داخل سيارة صديقه و بكمية كبيرة من المني حتى انتبه عليه صديقه و قد استغرب فعلته هذه و غضب منه غضبا شديدة لفعلته هذه ، و ندم خالد على ما صنع لانه أغضب صديقه من شدة المحنة حتى طلب من صديقه السماح على ما صنعه و سامحه صديقه فقط بشرط أن لا يكون ممحونا لهذا الحد فوعده  وائل وعدا أن يمسك نفسه عن النيك و هواجسه  من اليوم فصاعدا، وفعلا الآن يقوم خالد ما بوسعه ليتغير ويصبح انسانا أقل محنة وأكثر ضبطا لنفسه.