الجنس الساخن بين سيرين والهائج الذي ناكها بقوة و حرارة

احلى قصص الجنس الساخن و الممتعة سيرين و الرجل الهائج و بعد أن خرج وقد كان قد حلق ذقنه وجدها متمددة على سريرها عارية تماما، لقد فقد صوابه فلم يرى في حياته فتاة جميلة بيضاء ناعمة ليس عليها ولا أي شعرة على جسمها ناعمة كالحرير شفرات كسها الزهريتان الرقيقتان افقدهما صوابه وقد كان يضع على نفسه فقط منشفة، وقالت له بكل غنج وقوة ومحنة: تعال أيها البطل، تعال أيها الفارس احصل على أميرتك و غنيمتك تعال يا قلب الأسد.

لم يستطع الرجل مقاومة محنة سيرين ابدا فقد حاول ان يمسك انفاسه و لكنه لم يستطع، لم ير في حياته جمال انثى كهذه، و لكنه أدار وجهه و خرج من الغرفة، لماذا ؟! لا أحد يعلم. ركضت سيرين خلفه محاولة اللحاق به ثم سألته: لماذا خرجت من غرفتي انا اريدك ان تنام معي ؟ رد عليها : و من قال لكي اني انقذت حياتك لكي اكون معك في السرير و نمارس الجنس معا؟ أنا انقذت حياتك لاني أحسست اني بحاجة لفعل الخير و كما قلت لكي لقد دق قلبي حين رأيتكي و كل جدران السجن مكتوبة عليها إسمك، لم أستطع نسيانك دقيقة واحدة!. ردت عليه: أتحبني ؟ قال و بكل حزن: نعم احبكي، و لكن ما الفائدة من حبي لكي فأنا مجرم! ، ردت عليه: انا احبك أيضا و لم استطع نسيان شجاعتك دقيقة واحدة. و بكل قوة اقترب منها وحضنها و قال لها: احبك جدا!!. في هذه اللحظة سقطت المنشفة عن بطن الرجل و انكشف زبه لها و كان واقفا بشدة، حين رأت سيرين زبه أغمي عليها، و بكل سرعة ذهب بها إلى سريرها و غطاها و ظل جالسا معها حتى استيقظت بعد دقائق

و حين استيقظت  قالت له: أريدك الآن لم أكن أعلم ان هناك زبا بهذا الحجم لقد أبهرتني فسقطت ارضا و يجب ان امارس معك الجنس مهما كان الحال! و بدأت تمسك بزبه الكبير و تحركه يمينا شمالا، و في لحظة سريعة بدأت تمص زبه بكل حرارة و شدة و غنج و قوة لم يقوى على الحراك لم يتوقع ان هناك محنة شديدة تجعله ينهار من قوة المص، و كانت هي تمص و تلحس الرأس وتمسك في البيضات و تحركهما بكل حرارة. و بكل قوة صعدت سيرين فوقه بكل شغف و لوعة وجلست عن بطنه وبدأت تحرك نفسها للأمام و الخلف و هي تحرك شفرات كسها على بطنه و هي تضع يداها على صدره و تشده و هو من لوعة المحنة بدأ يصرخ و يغنج بشدة و قوة، ظلت سيرين تتحرك للأمام و الخلف حتى بدأ كسها يفرز إفرازات كثيرة و حارة و شديدة حتى امتلأ بطنه من كثرة محنة الجنس و لذته، ثم صعدت على صدره و مسكت بشعره و حنت رأسه باتجاه صدره الذي عليها كسها الناعم الزهري، و قالت له : إلحس هذا الكس الزهري أيها الأسد، الحسه و لا تبقي فيه قطرة واحدة. بدأ يلحس بكسها

بشدة ويلحس زنبورها و شفرات كسها الزهرية و الناعمة، و هي بدورها تغنج و تصرخ من شدة المحنة و اللوعة التي يضعها فيه، ثم جلست فوق وجهه و هو يلحس بشدة و قوة و قد أدخل لسانه داخل كسها الممحون الذي قد غرق من الافرازات و يحرك لسانها بشكل دائرة على فتحة كسها و يمصه بشدة وقوة وهي تصرخ وتغنج بصوت عالي مسموع جدا.

بعد ذلك حملها ووضعها على السرير ونام فوقها ثم استمرا يمارسان الجنس بقوة و حرارة كبيرة