النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب -الجزء 1

و بعد مرور شهر تطورت العلاقة بين ندى و راسم حتى أصبحا يتكلمان عن النيك في التلفون.. و كان هو متحمس لتلك اللحظة التي سيمارس فيها الجنس مع حبيبته ندى …
كان يخبرها كل يوم عن وضعية جديدة لـ لممارسة الجنس و يتعمّد كلما يكلمها أو يراها بأن يزيد من شهوة ندى و يشعرها بالمحنة اتجاهه …حتى بدأت ندى تتجاوب معه بكلامه و كنت تشعر بالمحنة كلما اثار راسم شهوتها بالكلام او باللمس ….و كان هو يحس بها عندما تتأثر بكلامه … فـ عرف حينها أنّ ندى ضعيفة من هذه الناحية و ستستجيب له فوراً بدون أي رفض لو رغب في النيك معها  ….
مع الأيام و مع تطور علاقتهما طلبت ندى من يحيى أن يخطبها من أهلها .. و هو بالفعل كان قد وعدها بـ ذلك …. و قد حان هذا الوقت و خصوصاً أن أهل راسم يلحّون عليه بالزواج منذ فترة طويلة …. فأخبر  و الدته كي تكلم اهل ندى لتأخذ منهم موعداً كي يطلبوها للزواج ….
و أخبر ندى بأن تجهّز نفسها لهذا الموضوع …. و قد فرحت ندى بهذا الخبر و أخبرت أمها بأنها موافقة على راسم من قبل أن ترى أهله و أنه يحبها و تحبه و تريده …
و في مساء اليوم التالي جاء أهله الى بيت ندى و تعرفو عليهمو طلبوها للزواج و حددوا موعد الخطوبة بفترة قصيرة و الكل كان سعيد بهذا الخبر .. و كان راسم و ندى أسعد اثنين في ذلك الوقت …
و بعد حفلة الخطوبة التي قرروا أن لا تتعدى الشهرين … بدأ راسم  يبحث عن شقة كي يستأجرها هو و ندى لكي يسكنوا فيها بعد الزواج … و كانا يذهبان للبحث عن الشقق بعد انتهائهما من الشركة …. و بقيا اسبوعين يبحثان يومياً حتى وجدا شقة مناسبة لهما و قرر راسم ان يشتريها و بالفعل اشتراها و كانت ندى قد بدأت تحضّر تجهيزات العرس و تشتري كلما يلزمها لذلك … و كانت منهمكة هي و راسم بـ شراء الاثاث للبيت و كل مستلزماته …
و في يوم من الايام كانت ندى مع راسم لـ  يشتروا الستائر …
و ذهبا الى شقتهما الجديدة كي يضعو الستائر على الشبابيك المناسبة لها … و تساعدت ندى معه على ذلك و قد كانا لوحدهما في الشقة ما جعل شهوة النيك تشتعل في جسمه ..و كانت هذه المرة الأولى التي يكونان لوحدهما في شقتهما الجديدة لأنه بالعادة كانت تأتي معهما امهما و أهلهما كي لا يبقيا لوحدهما لأن ندى كانت تعرف نوايا خطيبها الممحون و رغبته في النيك باي طريقة  …
يتبع