النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب -الجزء 2

و استمرا يتحدثان في التلفون عن النيك و السكس و كلهما رغبة في تجريبه و بقيا اسبوعين يبحثان يومياً حتى وجدا شقة مناسبة لهما و قرر راسم ان يشتريها و بالفعل اشتراها و كانت ندى قد بدأت تحضّر تجهيزات العرس و تشتري كلما يلزمها لذلك … و كانت منهمكة معه بـ شراء الاثاث للبيت و كل مستلزماته …
و في يوم من الايام كانت ندى معه لـ  يشتروا الستائر …
و ذهبا الى شقتهما الجديدة كي يضعو الستائر على الشبابيك المناسبة لها … و تساعدت ندى معه على ذلك و قد كانا لوحدهما في الشقة ..و كانت هذه المرة الأولى التي يكونان لوحدهما في شقتهما الجديدة لأنه بالعادة كانت تأتي معهما امهما و أهلهما كي لا يبقيا لوحدهما لأن ندى كانت تعرف نوايا خطيبها الممحون …لقد كان راسم ينتظر أي فرصة كي يبقى مع ندى وحده لانه كان ممحون عليها و لا يستطيع اطفاء محنته و شهوة النيك التي تملكته ..و لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و بينما كان هو يضع الستائر و كانت ندى في المطبخ تعمل القهوة دخل عليها  بـكل هدوء و احتضنها من الخلف و بدأ يقبّل فيها على خدها و رقبتها و هي كانت تبعده عنها و تقول له : حبيبي دخيلك مو هلأ … حياتي بس نتجوز اعمل الي بدك ياه آآآآه … مو هلأأ… و هو لم يسمع منها و كان مشغول بـ مصمصة رقبتها حتى بدأت ندى تغنج و قد زادت سرعة انفاسها و نبضات قلبها و التفت اليه و بدئا يقبلان بعضهما قبلة قوية .. فـ أخذ راسم يشد على شفتيها و يمصمصهما بقوة و هو يضع يديه حول خصرها و هي كانت تبادله القبلات و تلحس له لسانه و تمصمص شفتيه و هي تشدد على خصره ….و بدأ يمسك خصلات شعرها و يرفعه عن رقبتها كي يلحس لها رقبتها و يمصمصها بكل شهوة و هي تغنج و قد بدأت تشعر بـ محنة شديدة و تحاول ان تمنعه لكنها لم تعد قادرة الا على الاستسلام بين يدين خطيبها الممحون ….
بدأ راسم يشعر أن زبه بدأ ينتصب  و يستعد الى النيك الساخن فبدأ يخلع ملابسه و هو يمصمص شفايف ندى …
و كان يحاول الاّ يجعلها تفلت من بين يديه حتى  لا تتهرب منه كما كانت تفعل في كل مرة …
و كان يحاول ان يجعلها تشعر بالمحنة حتى لا تقاوم … و أمسكها من قميصها و فتحه بسرعة و بدأ يخلع لها ملابسها و هو متلهف الى النيك و حملها على يديه و أخذها الى غرفة نومهما الجديدة و هو ما زال يقبلها و يشد عليها و هي على يديه ..
يتبع