النيك بمحنة شديدة بين فراس و ريتا المشهد الثاني – 1

ووافقت ريتا بسرعة على طلب فراس بكل سرور و بدون أي تردد  كي يمارسا النيك مع بعض … ففتحت له الكاميرا و طلبت منه ان يفتح الكاميرا الخاصة به ايضاً … فطلب فراس من رامز ان يذهب الي بيته كي يأخذ راحته مع ريتا … و خرج رامز من بيت فراس  و هو يوصيه كيف يتعامل مع ريتا و كيف يشعل رغبتها أكثر كي تأتي اليه ..

أغلق فراس على نفسه باب غرفته و حضّر نفسه كي يرى ريتا و تراه  هي …. و عندما فتحت ريتا كاميرتها كانت ترتدي طقم بكيني مكون قطعتين … صغيرتين و خصوصا على ثدييها الكبيرين … لقد كانت قطعة البكيني تكاد ان تغطي  حلماتها الكبيرة …و كانت توجه الكاميرا على كسها الكبير و تكلم فراس وهي تضع يدها على كسها و تمرر اصابعها عليه و تضع يدها على بزازها الكبيرة و تشد عليهم .. كي تشعل رغبة ممارسة النيك لدى  فراس اكثر فأكثر… و قد كان فراس يقول لها ان تخلع ثيابها بالكامل فهو يريد ان يرى جسدها الجميل كما رآه في ذلك الموقع …. و طلبت منه ريتا ان يخلع ملابسه ايضاً … كي ترى زبه الكبير … لقد كانت ريتا مولعة بالزب الكبير و تهوى ممارسة الجنس مع الرجال الشرقيين ….فخلع فراس ملابسة و لم يتردد ابداً في ذلك لانه كان يشعر حينها بمحنة شديدة و مشاعر لم يشعر بها من قبل … فخلعا ملابسهما امام الكاميرا و جلسا يتكلمان عن النيك و حلاوته .. و لقد كانت ريتا ماهرة و لديها فن و خبرة بكلام الجنس و قد كانت تتكلم بصوت ممحون و تغنح ل فراس حتى لم يعد فراس يتمالك اعصابه … فطلبت منه ان يضع يده على زبه الكبير و يبدأ يفرك به بكل رقة و نعومة و هي تقول له بلغتها الاجنبية : افركه شوي شوي خليه ينتصب بالكامل … خليه يوقف و يصير كبير كتير .. انا هيك بحب الزباب الكبيرة …. آآآآآه ما اكبره …. بجنننن…

كان فراس يفرك زبه و هو يشعر بمتعة و محنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى بدأ رأس زبه بالانزال … و قد كانت ريتا تضع يدها على كسها و تمرر اصابعها بين اشفار كسها الكبيرة … و تحرك اصبعها على الزنبور و تمسكه بين طرفي اصبعيها و تفركه و تغنججج و تصدر منها اهات محنة شديدة … و قد كان فراس يطلب منها ان تفرك زنبورها بشدة مثلما كان يفرك زبه بكل قوة  و هما يمارسان النيك عبر الكام… و قد كانت ريتا ممدة على سريرها تفتح رجليها كي يظهر كل كسها امام الكاميرا ل فراس …

يتبع