النيك بمحنة شديدة بين فراس و ريتا المشهد الثاني – 2

كان فراس يفرك زبه و هو يشعر بمتعة اثناء النيك عبر الكام و محنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى بدأ رأس زبه بالانزال … و قد كانت ريتا تضع يدها على كسها و تمرر اصابعها بين اشفار كسها الكبيرة … و تحرك اصبعها على الزنبور و تمسكه بين طرفي اصبعيها و تفركه و تغنججج و تصدر منها اهات محنة شديدة … و قد كان فراس يطلب منها ان تفرك زنبورها بشدة مثلما كان يفرك زبه بكل قوة … و قد كانت ريتا ممدة على سريرها تفتح رجليها كي يظهر كل كسها امام الكاميرا ل فراس …حتى بدأت تشعر بتسريبات مهبلها و بدأت تغنج باعلى صوتها و تقول لفراس ان يدخل زبه في كسها … حتى امسك فراس زبه و بدأ يقربه للكاميرا و كأنه يريد ان ينيكها من خلال الكاميرا … و طلب منها ان تدخل  اصبعها في كسها و  تشعر في زبه الكبير فأدخلت ريتا اصبعها في كسها و كأن فراس ينتاكها ب زبه الكبير و بجأت تصرخ و تتأوه و تسريبات مهبلها ملات اصابعها … بينما كان فراس قد امتلأت يده ايضاً بسائله المنوي المتسرب من زبه الكبير… حتى شعرا ان ضهرهما سينزل …. و فكّا محنتهما بعض الشيء …. و قبل ان ينهيا المحادثة اتفقا على أن يأتيا في كل يوم ليمارسا النيك مع بعضهما على الانترنت مثل اليوم … و في كل يوم كان فراس ينتظر تلك اللحظة حتى تأتي ريتا و يرى جسدها الجميل المغري و يمارس النيك عبر الكاميرا …. لقد اصبح متشوقاً للممارسة الجنس عن قرب كثيراَ من كلام رامز عنه ….

و في يوم من الايام اعترفت ريتا لـ فراس انها اعجبت به و برجولته .. و اخبرته انها تشعر بأنه رجل كامل المواصفات و رجل فحل  وسيشعرها بالمتعة ان مارس الجنس معها عن قرب …. و طلبت منه ان يلتقيا  في مكان ما ..فوافق فراس بدون اي تردد لانه كان يريد ان يطلب منها ذلك .. فاتفق معها على ان تأتي على بيته .. فهو يسكن في شقة لوحده ولا احد معه ..

و حددا موعد في اخر الاسبوع التالي كي تاتي ريتا عنده و يسهران سوية و يقضيا وقتاً ممتعاً مع بعضهما ..

و قد كان فراس ينتظر قدوم نهاية الاسبوع بفارغ الصبر و كان يحضّر نفسه لتلك الليلة …

حتى جاء اليوم المحدد لـ قدوم ريتا و قد جهز فراس كل شيء فـ طلب طعام العشاء من الخارج و احضر العديد من الشموع و اشعلها و اطفا الاضواو و عمل جو رومانسي بحت… و ارتدةى اجمل الثايب لديه و وضع عطراً قد اعطاه اياه صديقه رامز .. فقد كان عطريا سكسياً يثير المرأة  لممارسة النيك بقوة عندما تشم رائحته على اي رجل …

يتبع