النيك بين ريما فراس بكل حرية في لندن – 3 و الاخيرة

حتى أدخل زبه الكبير كله في كسها  الضيق و شعر بلذة النيك الحقيقية .. و هي تصررررخ من ألم الفتح و المتعة في وقت واحد … و بقي فراس يدخل زبه و يخرجه بسرعة و هي تصرخ و تغنج و هو يغنج معها بصوت واحد حتى قال لها : آآآآه آآآه رح يجي ضهري جوا كسك حبيبتي آآآآآآي…. و هي تصرخ و تقول : رح يجي ضهري حبيبي على راس زبك آآآآآآه نيكني بقوة … نيكني بسررررعة آآآآآآآي …حتى نزل ظهرهما في نفس الوقت و قد كانت اول ليلة يمارسان النيك فيها مع بعضهما .. و احتضنها فراس و تركها نائمة في حضنه و بقيا عاريان حتى الصباح …و عندما استيقظا .. استغربت ريما ما الي تفعله في حضن فراس و هي عارية تماماً و قد ايقظت فراس بسرعة و سألته عن الذي حدث في الليلة الماضية و قد أخبرها بأنها اكثرت الشرب في الليل و جاء بها الى شقته و لم يتمالكا نفسهما و قضيا ليلة حميمة  رائعة …

و بينما هي تستمع لـ فراس عن الذي فعلاه في الليلة الماضية التي لم تكن تتذكر لكثير عنها لانها كانت سكرانة …

لم تقاوم منظر زب فراس أمامها و قد شعرت بالمحنة فـ اقتربت منه و قبلته على شفتيه و بدأت تمصمصها له…. و هي تضع يدها على صدره و تشد عليه بينما هو يضع يديه على خصرها و يشدها اليه …. حتى انتصب زبه الكبير و كان يداعب جسدها و هي فوقه … فطلب منها أن تجلس فوقه لـ تداعب زبه الكبير .. فـ نام فراس على ظهره و أمسك زبه الكبير المنتصب و أوقفه و نزلت ريما عليه و قد أدخلته في كسها المفتوح … و هي تصرخ و تغنج من شدة متعتها بذلك الشعور اثناء النيك معه ….. و قد امسكت بيدين فراس و وضعتهما على بزازها و طلبت منه أن يشد عليهما بينما هي تأذخ وضعية الفارسة في النيك … و هي تطلع و تنزل على زب فراس و هو في كسها ….. حتى احست بأن كسها سينفجر من المحنة و قالت : آآآآآآآه آآآآآه رح ينزل ضهري آآآي .. فقال لها فراس : جيبيه على بطني حبيبتي آآآآه ما احلاه هالكس الممحون شو بحبه انا … آآآآه

بقيت تطلع و تنزل على زب حبيبها فراس حتى نزل ظهره و ظهرها في نفس الوقت …. و قد كانت تلك الليلة التي قضياها معاً بداية لـ تكبر علاقتهما اكثر و قد اعتادا على ممارسة النيك يوميا من شدة محنتهما على بعضهما…