النيك بين ريما فراس بكل حرية في لندن – 2

فـ رفعت ريما رجلها للاعلى حتى ظهر كسها الزهري المتفجر من المحنة و قد وقف زنبورها اكثر استعدادا الى النيك مع زب فراس ….. و أمسك فراس زبه المنتصب و وضعه بين أشفار كسها و بدأ يفرك في أشفارها بـ رأس زبه للأعلى و الأسفل و ريما كانت تصرخ من شدة المحنة و المتعة ..حتى شعر انها ذابت بين يديه ولم تعد تحتمل أكثر من ذلك ….فقال لها : يلا ننيك حبيبتي .. آآآآه آآآه ما أحلاه فرك هالكس الممحون …. آآآآآه آآآآآي … بدو فتح هاد الكس حبيبتي ؟؟….

فقالت له ريما : نيكني حبيبي آآآآآآه آآآآآه …. و كانت انفاسها الممحونة تعلو في أنحاء الغرفة  طوال فترات النيك الساخنة ….آآآي آآآي .. دخل زبك حبيبي كله بـ كسي… افتحني فتتتتتح آآآآآآآه آآآآآه …. و قد كانت ريما ما تزال رافعة رجلها للأعلى و فراس من ورائها يضع زبه على فتحة كسها و يديه على بزازها يفرك في حلماتها …

حتى أدخل زبه الكبير كله في كسها .. و هي تصررررخ من ألم الفتح و المتعة في وقت واحد … و بقي فراس يدخل زبه و يخرجه بسرعة و هي تصرخ و تغنج و هو يغنج معها بصوت واحد حتى قال لها : آآآآه آآآه رح يجي ضهري جوا كسك حبيبتي آآآآآآي…. و هي تصرخ و تقول : رح يجي ضهري حبيبي على راس زبك آآآآآآه نيكني بقوة … نيكني بسررررعة آآآآآآآي …حتى نزل ظهرهما في نفس الوقت و قد كانت اول ليلة يمارسان النيك فيها  مع بعضهما .. و احتضنها فراس و تركها نائمة في حضنه و بقيا عاريان حتى الصباح …و عندما استيقظا .. استغربت ريما ما الي تفعله في حضن فراس و هي عارية تماماً و قد ايقظت فراس بسرعة و سألته عن الذي حدث في الليلة الماضية و قد أخبرها بأنها اكثرت الشرب في الليل و جاء بها الى شقته و لم يتمالكا نفسهما و قضيا ليلة حميمة  رائعة …

و بينما هي تستمع لـ فراس عن الذي فعلاه في الليلة الماضية التي لم تكن تتذكر لكثير عنها لانها كانت سكرانة … لم تقاوم منظر زب فراس أمامها و قد شعرت بالمحنة فـ اقتربت منه و قبلته على شفتيه و بدأت تمصمصها له…. و هي تضع يدها على صدره و تشد عليه بينما هو يضع يديه على خصرها و يشدها اليه  و حرارة النيك ترتفع اكثر …. حتى انتصب زبه الكبير و كان يداعب جسدها و هي فوقه …

يتبع