النيك بين ريما فراس بكل حرية في لندن – 1

و بدأ فراس يقبلها من رقبتها و ينزل بشفتيه بين صدرها و قد حقق حلم النيك معها اخيرا و هو يمسكها من خصرها و يتحسس على فخذيها و هي تغنج و هي ذائبة بين يديه و قد بدأت تشعر بأن زنبورها قد وقف و كسها الناعم قد بدأ يتفجر من المحنة و كأن تسريباتها المهبلية قد ملأت كلوتها الصغير ….

 و لم تعد تحتمل أكثر من ذلك فـ مدت يدها الى كسها و نزلعت كلوتها و رمته بعيداً حتى بقيت بدونه و هي تفتج رجليها و فراس ما زال يمصمص رقبتها و قد وضع يده خلف ظهرها لـ ينزع ستيانتها و يبقيها عرية تماماً مثله..

حتى ذابت ريما و لم تعد تحتمل  فقالت لـ فراس : حبيبي حط بزازي بـ تمك …. ارضعهم حبيبي آآآه آآآآه ….

ولم يتردد فراس وامسك بزّها و بدأ يرضع به بـ شدة و بكل محنة  في حلاوة النيك و السكس العربي الساخن …. و هو يضع يده على كسها و يمسك في زنبورها الواقف بأصبعيه و يفرك به و هي قد كانت تصرخ من شدة المحنة و لم تعد قادرة على التحمل و قد كان كسها غارق بتسريباتها المهبلية و هي تصرخ و تقول له : آآآآه آآآآآه ..حبيبي مش قادرة أتحمل .. رح يجي ضهري آآآآآآه آآآآآآي … و قد كان جسدها يهتز بشدة من قوة الرعشة  و نزل ضهرها و ما زال فراس يفرك لها زنبورها … و عندما نزل ضهرها … نام فراس وراء ريما و زبه الكبير المنتصب بـ قوة من شدة المحنة يلامس طيزها المثيرة من الخلق و  قد بدأ يداعبها و أخذ يحرك زبه على طيزها و هو يمسك بزازها و يشد عليهم و هي تغنج في حضنه و هو يحتضنها من الخلف ….. و قد كان يقبلها من رقبتها و هي خلفه و هو مستمتع بـ غنجها الممحون  في النيك معه بكل رقة و نعومة …. و عندما شعر انه ام يعد يحتمل …. طلب منها أن ترفع رجلها الى الاعلى وهما ما يزالان في تلك الوضعية هي امامه و هو خلفها يحضتنها … فـ رفعت ريما رجلها للاعلى حتى ظهر كسها الزهري المتفجر من المحنة و قد وقف زنبورها اكثر ….. و أمسك فراس زبه المنتصب و وضعه بين أشفار كسها و بدأ يفرك في أشفارها بـ رأس زبه للأعلى و الأسفل و ريما كانت تصرخ من شدة المحنة و المتعة ..حتى شعر انها ذابت بين يديه ولم تعد تحتمل أكثر من ذلك ….فقال لها : يلا ننيك حبيبتي .. آآآآه آآآه ما احلى النيك و فرك هالكس الممحون …. آآآآآه آآآآآي … بدو فتح هاد الكس حبيبتي ؟؟….

يتبع