النيك بين ريما و فراس في لندن يتحقق – 3

و عادا الى شقة فراس و قد كانت ريما سكرانة لأول مرة في حياتها  و قد حملها فراس على يديه و دخل بها الى غرفة نومه و وضعها على سريره  تمهيدا الى النيك لاول مرة في حياتهما  و قد كانت ترتدي فستان اسود قصير و ضيق و كانت تبدو مغرية و مثيرة به جداً…. و لم يستطع فراس مقاومتها و هي نائمة على سريره فاقترب منها و بدأ يقبلها على رقبتها و على شفتيها … و ريما كانت مستسلمة له بـكل جسدها …و قد تجاوبت معه بعدما بدأ يقبلها في فمها فـ بدأت هي تمص له شفتيه و تلحس لسانه … و هو فوقها و يضع يديه على بزازها من فوق الفستان و هو يشد عليهما … و يمصمص لها شفتيها الناعمتين الصغيرتين …. و كان ينزل بـ لسانه على رقبتها و كانت هي قد بدأت تغنج و تتلوّى بجسدها من تحته و بينما كان يضع لسانه و شفتيه على رقبتها و يمصمصها لها … مد يده من تحت فستانها لـ يحسس على فخذيها الجميلتين … و هي قد بدأت تشعر بالمحنة في النيك الذي الهبها و هي تغنج حتى وضعت يديها على ظهره و هي تشد عليه من شدة محنتها….. و اقتربت منه لـ تبدأ هي تمصمص له رقبته و تلحسها …. فقد كانت تقبله و تمصمصه بـ شدة و رغبة قوية ..لم تشعر بها من قبل…

فـ احس فراس بالمحنة الشديدة حتى شعر أن زبه قد بدأ ينتصب و لم يعد يحتمل ملابسه عليه .. فـ بدأ يخلع ملابسه بسرعة بينما كان يقبلها في شفتيها و يمصمص لها لسانها ….. و عندما انتهى من خلع ملابسه وضع يده على خصرها من تحت الفستان و رفع الفستان و نزعه من على جسدها بسرعة … لقد كان متشوقاً جداً لرؤيتها عارية امامه و يظهر جسدها الجميل امام عينيه  و حلم النيك تحقق اخيرا…

و قد كانت ريما ترتدي تحت الفستان ستيانة و كلوت لونهما احمر … و قد كانت هي بيضاء و كانت تبدو مثيرة للغاية في تلك اللحظات …

و بدأ فراس يقبلها من رقبتها و ينزل بشفتيه بين صدرها و هو يمسكها من خصرها و يتحسس على فخذيها و هي تغنج و هي ذائبة بين يديه و قد بدأت تشعر بأن زنبورها قد وقف و كسها الناعم قد بدأ يتفجر من المحنة و كأن تسريباتها المهبلية قد ملأت كلوتها الصغير ….

 و لم تعد تحتمل أكثر من ذلك فـ مدت يدها الى كسها و نزلعت كلوتها و رمته بعيداً حتى بقيت بدونه و هي تفتح رجليها  و لم تصدق انها تمارس النيك بهذه المتعة و فراس ما زال يمصمص رقبتها و قد وضع يده خلف ظهرها لـ ينزع ستيانتها و يبقيها عارية تماماً مثله..

يتبع