النيك بين سوزان و سامي في المكتب – الجزء الثاني

 تستمر حكاية النيك مع سوزان و عندما انتهت اللجنة من فحص مهاراتها ببعض الاسئلة خرجت سوزان و قد طمنّها سامي بأن كل شيء على ما يرام و ان لا تقلق وعادت سوزان الى البيت و هي متفائلة بتلك الوظيفة و قد أحست انها علّقت سامي بجمالها و نظراتها الممحونة , و في مساء ذلك اليوم رن هاتفها و قد كان سامي مدير الشركة يريد ان يخبرها بأنها مقبولة للوظيفة و دوامها سيبدأ من يوم غد . و قد فرحت سوزان بهذا الخبر و بدأت تحضر نفسها جيداً للدوام الجديد و جهزت  كل شيء و نامت مبكراً في تلك الليلة .

    في اليوم التالي استيقظت سوزان مبكرا و حضرت نفسها لتذهب لدوامها الجديد و قد كانت انيقة جداً تلفت الانظار اليها من شدة اناقتها و جمالها و اغرائها بالمشيو هي تعلم ان مديرها لابد ان يحاول النيك و السكس معها  ..

   دخلت الشركة و قد طلب المدير من مدير اعماله ان يخبرها عن مبدأ عملها و يحضّر لها مكتبها الجديد … فأخذها مدير اعمال الشركة و علمها على كل ما ستقوم به … و قد كانت سوزان فرحة جداً بهذا العمل …. كانت تجلس وراء مكتبها و هي فرحة جداً بـ صفتها سكرتيرة مدير الشركة ….

و بعد لحظات قليلة طلبها سامي لـ مكتبه … فذهبت له و دخلت عليه و هي تمشي بخطوات مغرية , فقد كانت مشيتها بحد ذاتها قمة الاغراء مع بنطالها الضيق و الكعب العالي الذي كانت ترتديه, و رائحة عطرها المثير انتشرت في مكتب المدير الممحون  الذي كان الى النيك مع فتاة مثلها ,  وقد رآها و شعر بمحنة شديدة … قال لها : نوّرتي المكتب يا سوزان يا اهلا و سهلا بالحلوين …

  ابستمت له سوزان ابتسامة مغرية و قالت له : المكتب منور بوجود أستاز ….

قال لها سامي : لا تحكيلي استاز … من اولها خلينا نكون اصحاب و حلوين مع بعض …. كان يتحدّث معها و يحاول الاقتراب منها  كي يجس ردة فعلها و درجة اهتمامها في النيك مع زبه … و كان يمعن النظر في كل مفاتن جسدها .,,

فطلب منها فنجان قهوة و قال : شو رأيك تعمليلنا فنجان قهوة من ايديكي الحلوين نشربه مع بعض لأول مرة بالمكتب؟

اجابته سوزان مع ابستامه : من عيوني و لو .. أحلى فنجان قهوة لأاحلى مدير بهالشركة ..

    ذهبت سوزان و حضرت القهوة لها و لـلمدير و دخلت عليه و هي تمشي مشية مثيرة كالعادة …

 و اقتربت منه لتضيفه القهوة فاقترب عليها سامي و اشتم رائحة عطرها و هو ينظر الى نهدييها الكبيرين  و شهوة النيك تحرقه و يقول :  ما أحلى ريحة القهوة و ما ازكاها من تحت هالايدين الحلوين …

و جلت سوزان امامه و شربا القهوة مع بعضهما و هما يتحدثان بشكل عفوي و كانت نظرات سامي لها ليست مريحة و هي كانت تقصد ان تصدر منها ضحكات ممحونة و نظرات مغرية و كانت تعض على شفتيها كلما يمدح جمالها و رقتّها  و كانت تقصد تلك الحركات حتى تزيد من اثارته متعمدة فهي تشعر بالمحنة ايضاً اتجاه ذلك المدير الجذاب..

  عادت سوزان الى مكتبها و انتهى يومها و قد تعلمت على اساسيات العمل في تلك الشركة و كانت فرحة جداً بتلك الوظيفة مع ذلك المدير الممحون التي بدات تشعر و تتأكد انها أوقعته بشباكها ..

و في اليوم التالي ذهبت سوزان للشركة كالمعتاد و كانت ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميص ضيق ايضاً  و هي مصممة على النيك مع مديرها و كانت ملابسها ذو طابع رسمي مناسب لعملها كـ سكرتيرة لـ مدير عام في شركة كبيرة .

يتبع