الجنس الفموي الجزء الرابع

   أحس بها سامر و هو متعجب من فعلتها ,,,, و قال لها و هو يشعر بالنعاس الشديد : حبيبتي شو بدك هلأأ؟ مش شايفيتني نايم؟؟

قالت له رهف بدلع و غنج : حيااااتي تعال بس شوي شوف شو عملتلك ..!

و سحبته من يده الى غرفة نومهما و قد اغمضت له عيناه بيديها و عندما دخلا الغرفة أزاحت يدها من فوق عيناه ليتفاجئ سامر بمنظر تلك الغرفة الرومنسية و الروائح العطرية الشهية الصادرة من الشموع و انبهر كثيراً بمظهر رهف المغري , لقد كانت سكسية جداً و شهية بالنسبة له ,,,

 أمسكت رهف بيد سامر و طلبت منه ان يستلقي على السرير و ذهبت للمطبخ و أحضرت علبة الشوكلاتة  و احضرت معها بعض من الزيوت العطرية الدافئة , لقد كانت تخطط في ان تعمل له مساج سحري يشعره بالمحنة الشديدة ….

كان سامر مستلقي على السرير و هو مندهش مما يرى و كان ينتظر المفاجئة ….

اقتربت رهف من سامر و بدأت تخلع له بالبيجامة و خلعت له فانيلته و بنطاله و تركته بالكلسون , و طلبت منه أن يستلقى على بطنه لتقوم له بالمساج , و قد كان سامر ينفّذ لها كل طلباتها بصمت ….

  و ضعت رهف قليلاً من الزيت العطري على ظهر سامر و صعدت فوقه و بدأت في التدليك له و عمل حركات المساج التي قد تعلمتها من احدى المنتديات الزوجية في النت ,, كانت تقوم بذلك بكل مهارة وكأنها ليست اول مرة تقوم بالتدليك ….

كان سامر حينها يشعر بالارتياح الشديد و الاسترخاء …

و قد كانت رهف تقصد أن تزيد من التدليك حول رقبته بحركة أصابعها الرقيقة الناعمة بشكل تجعله يزداد اثارة و محنة حتى بدأت تسمع غنجات سامر …. كانت رهف تجلس على ظهره و تتحرك فوقه بكل رقة و نعومة و هي تدلك له بحركات رقيقة و ناعمة و تعتمد ان تتحرك فوق ظهره و طيزها على ظهره و زنبورها بارز و كان سامر قد بدأ يشعر بالمحنة من تلك الحركات الصادرة عن زوجته التي كانت اول مرة تعمل هذا الفعل …

أحضرت رهف منشفة و بدات تمسح بالزيت الذي على ظهر سامر و استلقت فوقه و قد جعلت كل رجليها ممدودة على رجليه و بطنها و حلماتها بارزة على ظهره و قد وضعت شفتاها على رقبته و بدأت تلحس له و تهمس قريباً من اذنه و هي تقول : اشتقتلك موووت يا قلبي …. كانت تهمس و تقول له و هي تلحس في رقبته و هو قد بدأ يشعر بالمحنة الشديدة من تلك الغنجات الصادرة من زوجته الممحونة …. و بدا يشعر بأن زبه قد بدأ بالانتصاب و لم يقدر على أن يبقى مستلقياً على بطنه فـ استدار بسرعة و هو يمسك رهف من خصرها و جعلها فوقه و كان يضع شفتيه على شفتيها و بدئا يمصمصان شفتا بعضهما و يلحسان ألسنة بعضهما بكل شهوة و محنة و كانت رهف فوقه تتحرك بكل خفة و كانت بزازها الكبيرة تتحرك بشدة اما سامر الممحون …. فقد كان يشد على بزّيها الكبيرين و هو يلحس لها في فمها و يمص في شفتيها في آن واحد …

ثم طلبت رهف من سامر ان يبقى مستلقياً على ظهره لانها تريد ان تفعل كل شيء هي …. و قالت له : حبيبي هالمرة كل شي علي … آآآآه شو بحببببك و بعشقك اناا…آآآآآه شو بدي أعمللك يا روحي انت ….

التكملة في الجزء الخامس