النيك في المصعد بين سامر و ريم – الجزء 2

بعد ان زاد سامر في المص و اللحس و الرضع اثناء النيك الحار ..زاد غنج ريم و آهاتهااا…و عندها عرف انها وصلت الى اعلى درجات المحنة …..فـ بدأ يلحس في بطنها وهي واقفة امامه ذائبة مغمضة عيناها من شدة النشوة والمحنة ….. و بدأ بالنزول الى ذلك الكس الجميل الذي قد امتلأ بسائلها الشهي ….ما ان وصل سامر الى كسها الجميل و هو يتأمل زنبورها الواقف حتى امسكت برأسه وشدته اليهاااا و قالت له الحس زنبوري كله ..هاد الك كله انت وبس….ارضعه رضع يا عمري ……اخذ سامر يلحس و يرضع بقوووة و نشوووة و ريم تصرخ و تتأوه من شدة المحننننة و تقول له دخل لسانك بكسي ياعمري …دخّله كله خليني احس فيييه ……ينما كان لسان سامر و شفتاه داخل كسها كانت يداه على  بزازها و كان النيك كاملا و متكاملا…..رفعت ريم راسه بيديها وقالت له ..حط شفايفك المبلولين بضهري على حلماتي …شوف كيف واقفين بستنو بلسانك …ارضعهم رضع يا عمري

….بينما و هو واضعا شفتيه على حلماتها المنتصبتين ..كانت يده على زنبورها يفركه فركااااا قويااااا و زبه الكبير المنتصب بين يديها تفرك به بكل نعومة و السائل ينهمر منه بين اصابعها الناعمتين ..و كانت تغنج برقققة تجعل سامر يشعر بالمحنة اكثر…فقد كانت آهات ريم تعلو شيئا فشيئا…و هي تذوب في النيك بين يديه حتى قال لها …ريم حبيبتي مابدك تحطي هالزب الكبير بتمك و تدوقي العسل الي نازل منه؟ ما ان اكمل جملته حتى نزلت ريم لتضع زبه الكبير المنتصب بين شفتيها لتلحس و ترضع و تمص بكل رقة و قوة في نفس الوقت ..و هي ترى سامر يذوب بين يديها ويغنج بقوة …كانت تدخل رأس زبه الكبيير في فمها و تمرر لسانها الرقيق من فوقه وتبلع كل ماينزل منه ..قد كانت ترضع بكل شهووة….و في ذلك الوقت كانت اصابع سامر تتحرك على زنبورهاا حتى بدأ السائل ينهمر من كسها و قد غرقت يدي سامر به…و صارت اصوات غنجهما المتناغمة تعلو المكان حين التهب النيك اكثر…حتى وقفت ريم وقالت له مابدك تنيكني يا عمري و تفجر هالكس الممحون على زبك الكبير.؟؟

اجاب سامر بصوت ممحون طبعا يا روحي ….امسكها و شدّها اليه و هما واقفان رفع رجليها واحطاه خصره حتى دخل زبه الكبير في كسهاااا و هي تقول له نيكني نيكينننييييي خليه يفوت كله نيييييييك….! شفتاه كانتا على حلماتها الواقفتااااان فقد كان ينيك و يرضع في نفس اللحظة و يداه على طيزهاا يضربها بقوة….كان يشد عليها حتى يدخل زبه الكبير في كسها المملوء بالسائل الرقيق..

و في تلك اللحظة عندما احست ريم بزبه الكبير في كسها بالكامل حتى تعالت صرخاتهما في نفس اللحظة ..و هي تقول له ..كسي ناار آآآآه آآآه حبيبي شد اكتر شدددد

نيكني بقووة نييك..

كانت انفاسها تحرق شفتاه من شدة محنتهافي النيك مع زبه ….و تعود ريم لتقول له حبيبي افتحني فتح …نيك بقوة اكتررر….و في تلك اللحظة سامر ذاب من شدة المحنة و النيك و يقول زبيي كله بكسك يا عمري ..كله الك حبيبتي ……في تلك اللحظة اقترب ظهرهما للنزول فبدات غنجاتهما تعلوو و تزييييد و هو يخرج زبه الكبير و يدخله بسرعة ..يخرج و يدخل وريم ذائبة بين يديه لا تقوى على الحراك و الكلام …حتى نزل ظهرهما …فأحست ريم بدفئ السائل المنوي ينزل على فخذيها و على كسها الجميل…عندهاا حضنهاا سامر بقوة و قبّل شفتيها الناعمتين و مصمصهماا بعد ان أشعرها و شعر معها بأجمل شعور النيك في تلك اللحظة.