اهانة شرموطه

اهانة شرموطه

كانت سميره بحاجه ماسه للمال. و لم تكن هذه أول مره تحتاج للمال و لم تكن أول مره تبيع شرفها لتتكسب منه. صحيح أنها خريجه جامعيه و تجيد الانجليزيه و لكن الدنيا لا تترك أحداً في حاله و لقد باءت جميع محاولتها للبحث عن وظيفه شريفه بالفشل.

لبست سميره بنطلونها الضيق الأبيض اللذي يبرز تفاصيل فلقة طيزها عنرما لا ترتدي أي لباس داخلي من تحته. و خلعت سوتينها مطلقة العنان لبزازها الثقيلتين ذوي الحلمات الورديه ثم ارتدت تي شيرت قطني أبيض بدت الحلمات من تحتهعلي انها علي وشك إختراقه.

نزلت سميره تتهادي الخطي و تهز كل ما يمكن أن يهتز فيها و بالرغم من أن أنظار الرجال كانت مسلطه عليها لم يتقدم أياً منهم لتعليقها. فكادت سميره أن تفقد الأمل إلا أنه لاح لها في الأفق رجلٌ يرمقها بعينان كلها شهوه. لاحظت سميره انتصاب ذكره من تحت البنطال فتأكدت أنه زبون مِستوي و جاهز و لكنه لا يعرف كيف يتقرب منها.
فتوجهت سميره ناحية سيارته المتوقفه بمحذاة الرصيف و نظرت اليه بدلع ثم أخذت تمص في إصباعها الأوسط محكايةً ما يمكن أن تصنعه في ذكره اللذي زادت شدة انتصابه.
و حينها تشجع فادي لأنه فهم أن تلك الفتاه الولبيه هي مجرد شرموطه يستطيع أن يستأجرها. فدعك ذكره الملتهب بنار الرغبه حتي يريحه قليلاً ثم شوار لها أن تتبعه الي العماره المجاوره للسياره.

.و فورما دخلوا شقته ضربها فادي علي طيزها اللتي تسببت في هياجه و جعلته يلغي اجتماع مهم.
. آييي إيه ده يا استاذ لا لا لاءه أنا ماليش في حوار الضرب ده.
طيب طيب حقك عليا. رد عليها فهد بلهفه و هو يمد يده تحت التي شرت ليمسك بززها المدلدله باستفزاز.
لا يا استاذ نتفق الأول. هتدفع كام و عايز تعمل ايه. شكللك كده بتاع تقفيش عنيف. خد باللك النيكه بسعر التقفيشه و أنا مبتنكش غير في كسي. طيزي لاءه. قالت سميره و هي تخلع التي شرت لتريه أن بزازها الكبار حاجه فخمه جداً.

أغتاظ فادي من طريقه سميره المتعاليه و الواثقه من نفسها. و لكنه كان يموت في البزاز الخمريه ذات الحلمات الورديه فقال لها هدفعلك خمسيمة جنيه يا بنت القحبه انت و اعمل فيكي اللي انا عايزه. فاهمه؟ مش هنيك علي مزاج دين أمك . قال و هو يخلع بنطلونه كاشفاً عن زبر مرعب سميك خافت سميره آن يفرتك طيزها بيه اذا ناكها في طيزها. و لكن المبلغ كان مغري و هي عايزة تربي زبون و بحسبه بسيطه قالت سميره لنفسها أن الموضوع ييستاهل كما أنها و بصراحه هيجانه و عايزه تتناك.
– أوكي يا باشا اللي تؤمر بيه حضرتك.
-عايز أطرر عليكي.
-نعم؟
-عايز أشخ علي كسك.
– يالهوي!
– طب هاشخ على وشك و كلمه زياده و هاطرطر في بقك. يالا بت أضربي لي عشره و بعدين أشخ عليكي

ركعت سميره علي ركبتها و بلت يديها بلعابها و شرعت تدعك في زبر فادي و تلعق بيضانه حتي بداء ينطر فمسك شعرها بقوه و دس زبره في فمها و أجبرها تبلع لبنه.
ثم بعد أن انتهي من النطر أخرج زبره و شخ علي وجهها بعد أن طرحها أرضاً .
ثم قال لها و هو يدس الخمسمائة جنيه بين بزازها : أبقي تعالي بكره يا بت