النيك قبل العرس بين خليل و سارة برغبة ملتهبة – 3

, ف أبعدته و قالت له : حبيبي خلص ما اتفقنا هيك لس بدري على النيك و الامور دي , لم يجعلها تكمل كلامها حتى سحبها من يدها و حملها على يديه و ذهب بها الى غرفة نومهما التي ما زالت جديدة , و وضعها على السرير , كانت سارة مستغربة من فعل خليل , و صرخت لاول مرة في وجهه و قالت له: حبيبي شو مالك؟ شو صارلك ؟؟ شو في؟؟ انت بتعرف على شو اتفقنا , بزعل منك لو بتعمل شي , اقترب خليل لـ يصبح فوقها و  قال لها بكل محنة : حياتي انتي انا جوزك مو حدا غريب .. مشتاقلك مووووت لو تعرفي بس شو نفسي فيكي .. و قد بدأ صبره ينفذ …فقد كان متشوقاّ لها فهي زوجته و لا خطأ في اي شي يفعله معها ,اقترب من رقبتها و بدأ يلحسها بلسانه و هي تحاول ان تبعده لكنها قد بدأت تستلم بفعل انفاس خليل الحارة على رقبتها لقد كان ممحوناً بشدة و لم يستطع ان يتمالك نفسه و يصبر على النيك اكثر ,كان قد تمكن منها و جعلها تنام على ظهرها و هو فوقها يلحس برقبتها الناعمة و كان يمسك يديها حتى لا تتحرك و يقول لها: انا جوزك حبيبتي ما تخافي

بعشقك انا آآآه …كان يتنفس على رقبتها و هي قد بدت و كأنها استسلمت على الاخر, لأنها بدأت تغنج و سلمت نفسها لـ خطيبها الممحون,,ثم وضع شفتاه على شفتاها و رجع يمصهما و يقبل بها و هو يضع يديه على نهدييها الذين طالما كان مشتاق لهما , كان يعصر نهديها و يشد عليهما من شدة محنته و يمص في شفتيها و يلحس لسانها بكل محنة و شهوة وهي قد ذابت بين انفاسه و شفتيه  و النيك معه ,زادت غنجات سارة و بدات تتجاوب مع خليل بكل محنة هي ايضاً, و صارت ترفع بخصرها للأعلى و هو فوقها و كانها لم تعد تحتمل ايضاً و تريد المزيد منه و هي تغنج بصوت عالي , أحس خليل بذلك الامر و راى انه قد حان موعد زيادة الجرعة معها ..

و بدأ يخلع لها بملابسها من فوق و اسفل حتى بقيت عارية امامه تتلّوى من شدة محنتها و قد راى زنبورها واقفاً لاول مرة و قد بدأ مهبلها يسرّب و هي تغنج بكل محنة و تقول له: حبيبي  تعال فوقي آآآآآه آآآآآه احضنني بكل قوة تعال يا روووحي آآآآه , لم و عندما رأها عارية امامه بهذا الشكل بدأ يخلع ملابسه بنفسه بكل سرعة و قوة حتى بقي عارياً تماماً و أمسكها و قلبها  لتكون هي فوقه و هو مستلقيا على ظهره بوضعية النيك التي لطالما تمناها ….و طلب منها ان تمص له رقبته كي يحس بانفاسها الحارة و يسمع غنجاتها قريبة من اذنه , لم تتردد سارة بتنفيذ طلب خطيبها بسرعة و عزمت على تدليله باحلى لحظات النيك الممتعة و بدأت تمص له رقبته و تلحس له بكل محنة و هو يضع يده بين فخذيها

و يفرك بهمها بكل قوة ليشعرها بحرارة شديدة بين فخذيها … كانت تمص له رقبته بكل شهوة و تصعد بلسانها على أذنه و تلحس له و تتنفس بسرعة في اذنه و تقول له: بحبك آآآآآه آآآآآه بحبببك و بعشقك يا جوزي آآآه,, كان يعرف خليل كيف يبدأ و متى يبدأ في زيادة جرعة المحنة لدى سارة… و عندما رآها قد زادت من غنجها وضع اصبعيه على زنبورها و بدأ يفرك به و يعصر به عصراً شديدً ..راحت سارة تغنج بكل قوة و تصرخ و كان كسها الممحون يُنزل بشدة فـ قلبها خليل على ظهرها لـ يرجع هو فوقها و يغير وضعية النيك بطريقة احلى… و فتحت رجليها على أوسع شكل ….

يتبع