النيك قبل العرس بين خليل و سارة يشتد – قبل النهاية

تواصل النيك بين الخطيبين و ازداد التهابا و طلب منها ان تمص له رقبته كي يحس بانفاسها الحارة و يسمع غنجاتها قريبة من اذنه , لم تتردد سارة بتنفيذ طلب خطيبها بسرعة و بدأت تمص له رقبته و تلحس له بكل محنة و هو يضع يده بين فخذيها و يفرك بهمها بكل قوة ليشعرها بحرارة شديدة بين فخذيها … كانت تمص له رقبته بكل شهوة و تصعد بلسانها على أذنه و تلحس له و تتنفس بسرعة في اذنه و تقول له: بحبك آآآآآه آآآآآه بحبببك و بعشقك يا جوزي آآآه,, كان يعرف خليل كيف يبدأ و متى يبدأ في زيادة جرعة النيك لدى سارة… و عندما رآها قد زادت من غنجها وضع اصبعيه على زنبورها و بدأ يفرك به و يعصر به عصراً شديدً ..راحت سارة تغنج بكل قوة و تصرخ و كان كسها الممحون يُنزل بشدة فـ قلبها خليل على ظهرها لـ يرجع هو فوقها … و فتحت رجليها على أوسع شكل …. و كان هو بين رجليها مازال واضعاُ اصبعيه على زنبورها يفرك لها بكل قوة و هي تغنج بأعلى صوتها و ترفع بخصرها للأعلى و تقول له: حبيبي آآآه آآآآآآآه آآآآآه مش قادرة اتحمممممممل آآآه حياتي

دخَل اصبعك بـ خزق كسّي الي متل النار … دخّلووووو آآآآآآه ,كان خليل متعمداً ان يجعلها توصل لأعلى درجات المحنة  اثناء النيك و لم يسمع كلامها و راح يفرك في زنبورها بقوة اكثر و هي تصرخ و تقول له : حبيبي دخّل اصبعك بـ كسي افركه آآآآه افركه فرك آآآآه … كانت انفساها السريعة و غنجاتها العذبة تزيد من محنة خليل … لكنه أنزل راسه ليضع لسانه على زنبورها و بدأ يلحس به بكل قوة و محنة و هي ترفع بخصرها و تفتح رجليها أكثر فأكثر و هو يلحس و يمص بكل قوة و زبه الكبير المنتصب كاد أن ينفجر من شدة محنته و راسه الكبير ينزل منه السائل  …كان يلحس شفرات كسها و هي تصرخ و لم تعد تحتمل حتى اهتز جسدها كله من لذة النيك الساخن

من رعشة الشبق و نزل ظهرها في فمه و راح يبلع كل مانزل من خطيبته الممحونة في ذلك  الوقت و هي تغنج بصوت مرتفع…. عندما احس انها بات تهدأأ عاد ليضع اصابعه على زنبورها وليفركه مرة اخرى ليمنحها بشدة اكبر مرة اخرى, رجع ليفرك به و هي تغنج و ترفع من صوتها مرة اخرى ,,, و عندما رآها تغمض عينيها و ترفع بخصرها من شدة استمتاعها في النيك معه … توقف و طلب منها أن تضع زبه الكبير في فمها و تلحس ماينزل من رأس زبه الكبير المنتصب و لأنها كانت في أعلى درجات محنتها لم ترفض طلبه بل أمسكت زبه الكبير بيدها بكل نعومة و رقّة و وضعته في فمها و راحت تمص و ترضع به و خليل يقول لها و هو يغنج و يصرخ : حبيبتي ابلعيه بللللع … آآآآآآآه

ارضعيه كله و طلعيه من مكانه .. هاد الزب الكبير كللللله الك يا عمري …آآآآه ,… كانت تلحس و تمص بكل محنة و هو مستلقي على ظهره مستمتع بلسان خطيبته الممحونة … عندها أحس خليل انه لم يعد يحتمل أكثر من ذلك و قام و أعادها لتنام على ظهرها و طلب منها ان تفتح رجليها و هو يقول : حبيبتي هاد الزب الكبير مشتاق لـهالكس الممحون … بدو ينيك كسك بكل قوة … زبي الكبير بدو يفتحك فتح يا عمري … كان يقول لها ماذا سيفعل و هو يرى مهبلها قد أغرق السرير من شدة تسريباته وضع رجليها على كتفيها كي تكون تلك اول وضعية النيك التي يجربها مع خطيبته و زوجته المستقبلية …

يتبع