انا وسمر وسماح

هذة قصة حقيقة بدات منذو ثلاثة سنوات انا عندى وله مخزن مغلق مثل الشقة وكانت لى جارة اسمه(سمر)سنه حوالى (17)سنة جسمها فرانساوى جميل وكانت عذراء وكانت تاتى عندى فى المخزن يوم العطلة الاسبوعية كنت انيك فيها اربع اوخمس ساعات وفى يوم تعرفت على فتاه فى حوالى العشرين اسمه(سماح)كانت من النوع المادى التى تحب الفلوس اكتر من اى حاجة فى الدنيا كانت صديقة موظفة عندى فى المحل من اول يوم حضرت فيه عندى عرفت انه شرموطة بدات اتكلم معه فعرفت حبه للمال بدات تحضر كل يوم تقريبا وانا اعمل احلى واجب لانى قررت انى انيكهاوفى يوم كانت جالسه عندى فاذا ب سمر مرت من امامى والقت التحية وجدت سماح قامت ومشيت وراء سمر ثم عادت الى وسالت عنها بطريقة غريبة جدااوقالت لى انها تريد تتعرف عليها فقلت لها لماذا قالت لى ان هذه البنت جسمها جميل حلو قلت بمعنى ايه قالت لى انا عايزة انيك البنت ديه كانت المفاجاء كبيرة جدا بالنسبة لى جلست مدة افكر فى الموضوع فقالت لى انا عارفة انك كنت عاوز تنكنى ولكنى انامثلك احب انيك البنات واذا عرفتنى عليها سوف اخليك تنيك البنت ديه احلى نيكة فى حياتك بالفعل تم الاتفاق بينى وبين سماح على المعياد وهو يوم العطلة الاسبوعية. وفى الميعاد المحدد حضرت (سماح) قبل الميعاد بنصف ساعة وقالت لى انها لم تنام هذه الليلة فى انتظار الميعاد كنت اندهش من كلامها لانى اول مرة اشوف سحاقةوفى المعياد حضرت سمر وعندما رات سماح زعلت وكانت تريد ان تمشى ولكنى قلت لها ان سمر تريد تتحدث معها فى موضوع مهم وجدت سمر قامت واحضرت شنطة واخرجت ما فيها كان عبارة طعام الافطار من افخر نوع وكذا علبة عصير وثلاثة علب سجاير اجنبى وقالت لسمر ناكل ثم نتحدث جالسنة نفطر ونتحدث وبطريقة شيطانية قلبت سماح الحديث عن الجنس والسكس والكس والزب وبعد الافطار قامت سماح واحضرت اكواب من النسكافيه ثم سالت سمر عن ممارسه الجنس فكان سوءال غريب بالنسبة الى سمر فلم ترد سمر وبعد قليل قالت سماح الى سمر بنفس الطريقة انا عاوزه انيكك استغربت سمر من هذا الكلام وقالت لها معنا راجل ولها زب ممكن ينكنى وينيكك وتقولى لى عايزة انيكك قالت لها سماح جربى انا سوف انيكك احسن من اى راجل ثم قامت سماح وهجمت على سمر وقبلتها فى رقبتها اخذت سمر تقاوم مدة قليلة ووجدت سمر تنهار فى اقل من ربع ساعة وجدت الاثنان بدون ملابس ويصدرون اصوات تجعل الحجر يتكلم . فى الحلقة القادمة سوف اكمل لكم اجمل بيكه نتكتها وفقدان سمر وسماح عذريتهم فى ذلك اليوم. الناظر