طيزي بين يديك

كنت طالبة بالثانوية العامة كانت أمي تقول لي روحي ذاكري عـند هشام ده ولد شاطر كان هشام كل يوم يذاكر لي الرياضيات وأنا مبشيلش عيني من عـليه ، أتذكر أول مرة باسني فيها كانت المسألة في التفاضل وكانت صعبة بس حليتها اندهش وقال انت ذكية وقبلني كنت مستحية بس شعرت بشعورغريب أول مرة حديبوسني غيربابا وماما ، يومها ما قدرتش أنام أمي لاحظت الشعور الغريب بس ماعرفتش السر وراه ايه هوه في اليوم التالي هشام حب يعمل مفاجأة رح حاط في كتاب الرياضيت صورة جنسية من غير ماأشعر وقال افتحي الكتاب ياالله نبدأ وفتحته وشفتع الصورة بصيت فيها قال: عجبتك ؟ خذيها بس ما تخليش حد يشوفها ، استمرت العلاقة بيني وهشام لحد انه يقبلني وبس ، وأحيانا يضمني في حضنه كنت سـعيدة لغاية ما كنت في يوم رايحاله الصبح كان يوم اجازة حصلته لسه توه مستيقظ قال لي: أبدل ملابسي عادي قلت له خذراحتك كان هشام وسيم طويل وأبيض رح خالع البجامة وبقي بالشورت وبصيت حصلت زبه واقف ورافع الشورت عملت اني مش شايفة حاجة وأنا ببص له من تحت لتحت . يومها ما عرفتش أركز سألني مالك؟ قلت مافيش. أحس نفسي تعبانة بكرة أجيلك قال: طيب. دخلت حجرتي الخاصة وخلعت ملابسي وبديت ألعب بكسي بش بالراحة وأنا أتخيل هشام وهوه بالشورت لغاية ما سمعت ماما تناديني عشان الغداء . قلت لها لاياماما ماليش نفس خالتي أم هشام اليوم صممت اني آكل معاها فطاير. استمريت ألعب بكسي مرة وبزازي مرة ثانية لغاية ما نـمت ، سمعت جرس الباب فتحت لقيت خالتي أم هشام واقفة شعرت بالخوف اني أنكشف لأني كذبت على ماما وقلت لها اني أم هشام وكلتني فطاير. قلت لها تفضلي خالتي قالت هشام ما اعرفش ماله مريض وديناه المستشفى . اتخضيت علىى هشام قلت في نفسي سلامتك حبيبي. بس تمالكت ، وفي المساء رحت مع ماما عشان نزورهشام ونطمن عليه كنت طول الوقت عيني عليه وأفكر في زبه وفي حضنه ليه وتقبيله. بعد أسبوع من مرض هشام رحت عشان يذاكرلي استحميت ولبست فستان شفاف وضيق ، بس هوه كان فاهمني وفاهم حركاتي كان مسرح شعره قلت له خليتني أقلق عليك ’ الدواء اللي يشفيني عـندك. عملت نفسي مش فاهمه قلت تقصد ايه؟ قال : عهه وراحمقبلني بس المراة دي حاطط يده على بزازي عملت نفسي متضايقة قلت خلينا في الدرس . فجاة سمع صوت مامته تقول هشام وراح لها . أنا لقيتها فلرصة عشان أوري هشام بزازي رحت مطلعة واحد وألعب فيه فجأة دخل هشام ومعاه كبايتين عصير ليمون وعملت نفسي مرتبكة بس فاجأني لما قال خذي راحتك ههههه. طلعيه قلت له ما اعرفش طلعه انته فرح من كلامي وقال حاضر راح مطلعه قلت له من هنا بيوجع وحطيت أصبعي على الحلمة قال لي: تحبي أعالجه ؟ أشرت براسي ايوه وراح حاطط الحلمة في فمه وعمال بيمصمصه وبعدين طلعت الثاني وعمل نفس الحركة لغاية مشعرت باني الكلسون بتاعي اتبلل، قلت أتحب تعمل ؟؟؟؟؟ ارتبك وقال لالالا. يوميها رجعت البيت وأنا سرحانه وحطيت راسي على المخدة ونمت نوم لغاية الفجر ولما قمت دخلت المسبح ورحت خالعة ملابسي وبديت أغسل كسي وأنا نفسي أصرخ هشام نيكني لاتلرحمني هشام دخله كله استحميت بعد ما لعبت بكسي وطيزي وبزازي وأنا أقول ياريت هشام يجس يحميني. في يوم من الأيام كان يوم اجازة وبابا واخذ ماما للمستشفى وبعديها يروحي يزوروا خالي ، كنت عارفة انهم ما يرجعوش قبل الساعة 4 العصر قالت أمي لوحبيتي تـتغدي الغداء في الثلاجة . قلت ليها حاضر ياماما لقيتها فرصة رحت لهشام دقيت عليه النافذة قال: تعالي نذاكر. قلت لا تعال انته بس قول لأمك انك رايح عند واحد من زمايلك ’ ولما دخل قلت ما فيش حد تفضل. قال مش ممكن أحسن… قلت متخفش ورحت مدخلاه الصالة قلت انتظرني دخلت غرفة النوم وخلعت ملابسي ما عدى قميص شفاف جدا. وفضل هشام يشرح وكل شوية يبوسني ، وأنا مولعة قلت تعال تريح شوية راح حاضني ومنيمني على السرير ورحت مورياه فخذي اليمين راح لامسني بشويش من كسي شف أصابعه مبلولة ساعتها ضمني في حضنه بشوق وقال تعالي نريح رحت رافعة رجليني ورح مطلعع زبة لأول مرة أشوف زب كان مشدود وأحمر ورح حاطه على كسي وخلاه يلحق شوية للبظر وأنا مولعة مش قادرة أستحمل شاورت له كمل وراح حاطه بقوة . صرخت لما دخله وفضل ينيك وأنا أتألم بس من جواية مرتاحة ، بس لما شعرانه حيقذف راح مطلعه وخلاه يقذف على فخاذي ، بعديها لاحظت العرق على وجه هشام ورحت حاضناه وأنا أقول يا حبيـيبي’ غادرهشام البيت وقمت من السرير ولقيت لأول مره المني على الطبيعة ولقيت فخاذي كلها دم ودخلت الحمام واستحميت ورحت نايمة لحد العصر . من يوميها كان هشام يجي ينيكني بس عامل نفسه انه مستحي دخلت علينا ماما مرة ومعاها كبابتين شاي قال خليكي معانا خالتي . قالت لاخذوا راحتكم الامتحانات على الأبواب اتبعنا أنا وهشام طريقة ماكرة كان هشام لما ينيكني يرفع صوته كأنه يذاكر وأنا أناقش بصوت عالي بس كـسي وزب هشام كان يذاكرابطريقة ثانية