حظى الحلو

انا خارج من المدرسة يوم الاربعاء الماضى وركبت التاكسى وكانت حوالى الساعة 2 الظهر وفى اول مكرم عبيد لمحت بنت مالهاش حل واقفة على جنب الطريق قلت للسواق اركن قدام ورحت اكلمها قالتلى انا منتظرة جماعة اصحابى قلتلها اكيد زى القمر كدة وشوية سهراية على خفة دم منى وهى بردة لزيزة يابخت اللى يشوفها دى القمر نفسة قلت لها ممكن ساعة عندى فى البيت نشرب شاى مش خلاص بقينا اصحاب قالتلى اوك بس من غير حاجة تانية ودخلنا البيت عندى والبيت دة بتاع جدى امى بتيجى تنضفو كل اسبوعين مرة لانة غالى عاليها وقعدنا مع بعض وهى مطمنة لىة اوى لان انا ماكنتش محسسها باى شئ بدانا نتكلم وفجاة قالتلى انت مالكش اصحاب قلتلها عندى صاحبتى دنيا بس مش زيك خالص انت اجمل منها بمراحل ودخلت فى التثبيت بدات تتعب جامد والجو مالوش حل لا حر ولا برد ومع السهراية بدات اقرب منها والمس ايديها وشعرها واتغزل فى عينيها ساحت على الاخر ووفرت عليه حاجات كتير اوى وبدات ادعك صدرها وكان مدور من النوع المليان اللى جوة السنتيان الاحمر الجميل رفعت السنتيان والبلوزة البيضاء وابوس فى شفايفها الحلوة المدورين ورقبتها ونزلت ايدى على تحت من فوق البنطلون القماش الاسمر الناعم زى الحرير ولمست مابين رجليها لقيت كس ملفوف وايدى على صدرها المدور الكبير بداتن انزلها على كنبة الانترية اللى كانت قاعدة عليها نزلت بضهرها وخلعت القميص والبنطلون وفضلت باشورطى وخلعتها البطلون والكيلوت الاحمر من لون السنتيال ولحست كسها الابيض الممدود لبرة وطلعت زبرى حلى صدرها ومشيتة علية وقف زى السيخ الحديد وعللا كسها وظبطة راسة على فتحة كسها لقيتها خايفة اوى من الموقف دة انت اول مرة ولااية قالت لا بس زبرك كبير اوى ودخلت زبرى فى كسها بالراحة وهى بتللوة تحتى ومرة بالراحة ومرة اقوى حوالى خمس دقائق لقيتها فتحت كسها ونملت ورعشت جسمها ونزلت على الكنبة ووقفت انا ونزلت على صدرها ورجليها وكانت اول مرة انزل لبن كتير كدة غرق صدرها