حلب

انا شاب عمرى 20 سنة اعيش فى الرياض وادرس بالجامعة وكنت بتمنى اسافر اوربا وادرس فيها الموسيقى وامارس هوايتى المفضلة لانى بصراحة اعشق الجنس وابغى امارسة باستمرار مع صديقى اللى كان يمتعنى للان المنطقة اللى كنت اقيم فيها مع عائلتى محافظة جدا وممنوع فيها الاختلاط بين الجنسين .. حتى وجدت متعتى الحقيقية مع خالتى اللى بهرتنى بجمالها وجمال طيزها الكبيرة والمدورة ووجدت نفسى اقع فى غرامها وامارس معها الجنس حتى اخبرتنى من اسبوعين انها ستصبح ام لطفل منى .. قصتى معها بدأت من عام تقريبا لما اتت للبيت غضبانة من زوجها الذى تزوج من امرأة غيرها بعد زواج دام اربع سنين …وبحكم انها كانت قريبة منى فى السن حيث تكبرنى بثلاث سنين فقط وكنت واخد عليها من ايام ما كنا اطفال .. وكنت اجلس معها بالساعات لكى اخرجها من حالة الحزن اللى كانت عليه .. وبمرور الايام وهى معى تشكى لى واطيب انا خاطرها بدأ شيئا وشيئا غريبآ احس به نجاهها حاولت ان اخفيه عنها ولم استطع ولم اجد امامى الا ان ابتعد عنها واقضى يومى كله خارج البيت مع اصحابى حتى رأيتها تدخل الحمام ولا تحكم غلق الباب واذا بى ادخل خلفها واراها عارية من ضهرهاوانظر بأعجاب ورغبة تجاه طيزها البيضا والمدورة ولما حست بى وجدتها تغطى بزازها وبطنها بالمنشفة ولم اجد امامى شى اقوله الا ان اعتزر لها وكأنى لااعرف انها بالحمام وتقبلت اعتزارى بهدوء .. ولم يحدث بعدها شى منى رغم لهفتى الشديدة عليها حتى عادت لبيتها وزوجها .. وبعد ايام وانا اقاوم نفسى لم استطع اهدأ حتى اتصلت بها عن طريق جوالها اسالها عن صحتها وزوجها واشياء اخرى لكى اطيل معها الحديث واتمتع بصوتها وكلامها الناعم الذى شجعنى ان اقول رأيى فيها بصراحة وبلا خجل بأنها خسارة فى زوجها الذى لايعرف قيمتها ولايقدر جمالها .. وشعرت انها بترتاح لكلامى وبعد فترة لقيت نفسى اقوللها انت حلوة وطيزك احلى طيز شفتها فى حياتى وبدى اشوفها مرة تانية وكان ردها انت ولد قليل الرباية ولا تطلبنى مرة تانية وقطعت الاتصال بينا فترة طويلة وانا احاول ان اتصل بها لكى اعتزر لها حتى جاء اليوم اللى مابقدر انساة لما اتصلت بى .. كانت الساعة تقترب من منتصف الليل وسألتها بلهفة ليش ما كنت ترى على فردت لانك ولد ما تستحى وبخاف زوجى يعرف .. قلت لها وايش يعمل اذا ما عرف قالت يلاقيها فرصة ويطلقنى وخصوصا ان مراته من اسبوع بشرته انها حبلت منه ومن يومها وهو بيقضى اليوم كله معهاها ومن يومين هو بايت عندها .. قلت لها اجيلك اقعد معاك شوى ردت بآهه طويله ياريت ياعمرى .. ولما قلتلها واشوف احلى طيز بالدنيا ردت لو تقدر تيجى حاخليك تشوف جسمى كله بس دخيلك ما حد يعرف شى قلت لها اكيد ياعمرى مسافة الطريق اكون عندك .. وارتديت ملابسى بسرعة وانا غير مصدق وما قدرت اضيع هذه الفرصة من يدى .. وفتحت لى الباب وهى عريانه وتركتنى اغلقة وهى تمشى بدلال وغنج ناحية اوضة النوم ونامت على بطنها ولمحت وانا اخلع ملابسى طيزها وهى تلمع من الكريم اللى حطتة فيها وبين فخذيها البيض حتى يسهل اختراق زبى لطيزها ولم اقدر ان اقاوم هالجمال والروعة وبلا تردد وضعت زبى فى طيزها حتى صار كله فيها وهى تتألم تارة وتطلب منى التوقف وادخاله فى كسها لتستريح شوى وما سمعت شى منها لانى كنت فى حالة من المتعة والنشوة .. وكررتها مرات كثيرة دخيلك بيوجعلى طيزى حطو فى كسى اريح واحسن .. حتى وصلت للذة وجبت شهوتى فيها ونمت على ضهرى وهى تضربنى بيديها الاتنين وهى تقول كلكم يارجاله تعشقو النيك فى الطيز وذهبت للحمام ولما عادت وكنت فى حالة استرخاء تام .. قالتلى ما جربت من قبل النيك فى الكس قلتلها بصراحة ولا مرة .. ردت ليش ما جربته قلتلها لان كل اللى بانيكهم مافيهم كس فضحكت بأعلى صوتها وهى تقولى حاخليك يجرب الليله معاى ياعمرى وتحكم بنفسك مين احلى الطيز واللا الكس وانحنيت على زبى ومسكته بيدها وبدأت تلحسه بلسانها وتمصة بفمها وتضعه بين بزازها حتى بدأت تدب فيه الروح من جديد وينتصب وبعدها شعرت بصلابته ادخلته فى كسها الدافى اللذيذ وصرت فى عالم تانى معها وهى تقولى حاخليك تتمتع بالنيك اللذيذ لحد ماتشبع واخذت تتحرك فوقى وتحرك زبى فى كسها يمينا وشمالا ختى وصلت معها للذة الكاملة وقذفت جواه شهوتى ونامت فوق صدرى وهى تنهج بسرعة مستمتعة بما فعلته معى ورحت معاها الحمام وتركت لها نفسى وجسمى تمسج لى ضهرى وكتوفى وهى لاتستطيع ان تخفى اعجابها بى ومتعتها معى وتلمح لى بأنها لن تتركنى الليلة وسأبيت فى حضنها بس دخليك ياعمرى ماتنيكنى تانى فى طيزى لانى لااحب النيك فى الطيز وعودت زوجى من ليلة الدخلة على ذلك ولما قلتلها ليش خلتينى انيكك فى ظيزك قالتى ماقدرت احرمك من رغبتك المجنونة لانك كنت جاى عندى وهدفك الاساسى هو النيك فى الطيز . ولما رجعنا للغرفة نامت على ضهرها وباعدت بين فخذيها ولمست بيديها كسها وهى تقول مش ده احلى وانضف من الطيز .. قلت لها اكيد .. طيب تعالى ياعمرى الحسو شوى زى مالحست زبك .. فوضعت رأسى بين فخذيها الحس لها شفرات كسها من الخارج والداخ وبظرها اللى احمر وازداد حجمة اكثر مما كان عليه فى المرة السابقة ورغبت ان احكة بزبى حتى اصبح زبى فى اشد حالات انتصابة ونكتها للمرة التالتة وللمرة التانية فى كسها وطولنا الممارسة ختى شعرنا بعدها بأننا اصبحنا فى قمة التعب وحاولت ان اقاوم رغبتى فى النوم الا انها اغمضت عيونها وراحت فى نوم عميق ووجدت نفسى افكر فى العودة للبيت رغم تأكيداتها على بالمبيت معها فى حضنها لان زوجها لايأتى ابدأ للبيت نهارا
ولن يأتى الا بعد الغروب .. وفى الظهيرة استيقظت على رنين هاتفى وهى تتصل بى وتعاتبنى برقة على تركى لها وعدم بياتى معها ثم قالتلى دخيلك لا ترفض دعوتى لك بان تتغدى معى ذهبت اليها ونكتها مرتين .. قبل وبعد الغدا ثم كررناها كل يوم لمدة عشرة ايام كاملة – اخرج من الجامعة ولا اعود للبيت الا بعد ان ازورهاوانيكها .. ثم اصبحت زياراتى لها يوم بعد يوم لمدة شهرين متتاليين حتى فاجأتنى من اسبوعين بأنها حبلت وسوف تصبح ام بعد تمان شهور وحينها ما كنت عارف أأفرح لفرحها ام احزن لان الطفل القادم واللى اكدت انه منى سيولد وسينسب لرجل غير ابوه وعائلة غير عائلته الحقيقية .. وهذا كل ماحصل وكل ماصار بينى وبين خالتى اصغر شقيقات امى عاشق الجنس 18.10.2008