سكس ممحون بين سمر و يزن ينطلق -الجزء 2

كان يزن ينظر اليها نظرة سكس حادة و يحدّق النظر في جسدها و خاصة في صدرها الكبير البارز و خلفيتها الممتلئة المثيرة …. كان ينظر الى ابنة خالته و هو يتذكر تلك النساء اللواتي يشاهدهن في معظم افلامه هو و أولاد خالاته و أولاد أخواله ….

و قد كان يتعمد النظر اليها و يوزّع الابتسامات لها .. و هي لم تكن فتاة ثقيلة ابداً … بل كانت تبادله النظرات و الابتسامات بشكل طبيعي مع أنها لم تره منذ كانت صغيرة و هي لا تعرفه و هو ايضاً لا يعرفها عن قرب …عندما انتهت سمر من تناول طعام العشاء ذهبت الى المغسلة كي تغسل يدها و لحقها يزن بسرعة متظاهراً أنه أكمل طعامه …. و فاجئها و هو بالقرب منها و قال لها : صحتين و عافية .. كيف الأكل اتمنى ان يكون عجبك؟ أجابته سمر و هي تشعر بالخجل الشديد : اه كتير زاكي ….فقال لها : على فكرة انتي كبرانة و حليانة كتير … من زمان ما شفتك … و كان ينظر اليها نظرات محنة و شهوة و سكس ساخنة … لكن سمر لم تكن تعرف في هذه المواضيع كثيراً ..و كانت سمر تكتفي بالابتسامات و الخجل الشديد … و اكملت سمر غسل يديها و ذهبت …و قد ذهب يزن مع اولاد خالاته كالمعتاد الى غرفته كي يلعبون و يشاهدون الافلام الجنسية …

و كان يزن طيلة الوقت جالس و يفكر في سمر ابنة خالته الناعمة المثيرة …. و يتخيلها عارية امامه كالفتيات اللواتي كان يشاهدهن…

انتهت الزيارة و السهرة في تلك الليلة و بقي يزن يفكر في سمر طيلة الوقت و لم تغب عن باله نظراتها الخجولة و ابتسامتها الساحرة التي زادت من محنته  و لهفته الى سكس معها .. و كان طيلة الوقت يتخيلها عارية أمامه … لقد كان يزن ممحون لأبعد حد و يتمنى أن يمارس الجنس بكل أنواعه و لكن بـ شرط أن يطبقه على الفتاة التي يحبها و تعجبه و ليست أي فتاة …

و قد وضع يزن سمر في باله و قرر ان يجعلها تتعلق به و تحبه و لانها ما زالت في الثانوية فهي بالتاكيد لم تتعرف على أية شاب آخر و ليش لها علاقات سابقة … و كان يفكر أنه سوف يعلمها هو كل شيء و يجعلها تكون كيف ما يريد هو ويرغب … و كان ينتظر قدوم نهاية الأسبوع لتجتمع العائلة كلها في بيت خاله و يرى سمر هناك و يحاول التقرب منها و يغريها لتجريب احلى سكس مع زبه الممحون.

يتبع