سكس ممحون بين سمر و يزن ينطلق -الجزء 3

كان هم يزن هو رؤية سمر و ممارسة سكس عنيف مع جسمها الفاتن  …. و كان يزن لا يراها من قبل لأنه كان دائما يبقى في منزله و يتجمع الشباب عنده كي ياخذو راحتهم في المشاهدة …

و لكنه في هذه المرة كان مصمم على الذهاب في كل زيارة عائلية و التجمع مع العائلة ….

و بالفعل جاء موعد الزيارة في نهاية الاسبوع و قد كان العشاء في بيت خاله …. و حضّر يزن نفسه لـ لقاء سمر في تجمع العائلة المعتاد…

و بالفعل أتت سمر مع اهلها في وقت متأخر و كان الكل ينتظرهم على العشاء و قد ظن يزن انهم لن ياتو بعد كل الانتظار الذي انتظره لرؤية سمر .. و لكنهم اتوا في وقت متأخر و كانت سمر ترتدي فستاناً صيفياً ناعماً بألوان زاهية و جميلة و قد كانت تبدو به جميلة و ناعمة و جن جنون يزن بها عندما رآها بذلك الفستان …الذي كانت تبدو به شهية و مغرية بالنسبة له … و قد بقي يمعن النظر بها طيلة الوقت و العائلة كلها مندمجة في الحديث و تناول طعام العشاء و هو يراقب في سمر و يبتسم لها و هي كانت منتبهة لذلك و كانت تبادله النظرات ايضاً في سكس اغراء يمهد لنيك حقيقي… لقد بدأت سمر تبادل يزن الاعجاب … فهي كأي فتاة في عمرها .. تريد ان يكون لها معجب و حبيب يهتم بها و يظهر لها الحنان و الاهتمام و الحب و المشاعر ….

و كان يزن يريد أن يستغل تلك النقطة لـصالحه في علاقته مع ابنة خالته الجميلة الناعمة … لكنه كان يعرف انها ابنة خالته و لن يضرّها حين يمارسان سكس معا ….و بعد انتهاء العشاء صعد يزن مع شباب العائلة الى غرفة ابنه خاله ليلعبو و يشاهدو الافلام كما يفعلون بالمعتاد … و خرجت الفتيات ليتمشيين في الحديقة …. كان يزن يلعب ثم جاء دور ابن خالته مكانه و بقي يزن يتنظر مجيء دوره في اللعب و أحس في العطش و نزل ليشرب الماء … توجه الى المطبخ .. و كانت الصدفة الجميلة معه … فوجد سمر في المطبخ قادمة ايضاً لتحضر كوب ماء لأبنة خالتها الصغيرة في الخارج ….

و  استغل يزن الفرصة حينها بـتواجده هو وسمر لوحدهما في المطبخ و الكل منشغل عنهم …و قال لها : طالعة بتجنني اليوم كتير حلو عليكي الفستان …. فخجلت سمر و ابتسمت له ابتسامه خجل و قالت له : عيونك الحلوة شكرا …. و استغل الفرصة و حقق اول خطوة سكس بينهما و أخذ هاتفها من يدها و سجّل رقم هاتفه عليه و قال لها :………

يتبع