في حمامات الجامعة الجزء الخامس

في حمامات الجامعة الجزء الخامس

و اجابته و هي تغنج و بصوت نااعم : تعال حياتي قررب علي و حط شفايفك على شفايفي يلااا آآآه … و كانا يصدران اصوات قبلات و  مص و كانهما يقبلان بعضهما البعض … زادت تلك اصوات المص من محنتهما و أحست هديل بان زنبورها قد وقف و بدأ ينزل كما زب بهاء الكبير الذي انتصب بشدة و بدأ ينزل من راسه السائل …. قال لها بهاء : حبيبتي شو رأيك اجي فوقك ؟؟

و قالت له و قد بدأت تشعر بالمحنة الشديدة : تعال حبيبي آآآه .. تعال فوقي يلااا اشتقتلك …

قال لها بهاء و هو يتخيل بانه اصبح فوقها : حبيبتي هيني فوقك و كلي الك … كل شيي فيي الك يا نور عيوني …. آآآه  حتى زبي الكبير واقف كله على جسمك ….

عندما سمعت تلك الجملة بدأت تغنج و شعرت بمحنة شديدة و كان مهبلها قد زادت بالانزال …. فقالت له: حبيبي زبك كبير كتير ؟

اجابها و هو يغنج : آآآآه يا روحي لو تشوفيه شو كبييير و واقف …. قالت و قد بدأت تغنج : واقف يا عمري ؟؟ شو بدو هاد الزب الواقف؟؟

قال لها و قد زادت محنتتته كثيراً: آآآه حبيبتي واقف كتييير على جسمك و انا فوقك … واقف على كسك الحلو الي بحبه انااا … واقف بدو يفرك هالزنبور الي واقف قدامه …اجابته و هي تشعر بمحنة شديدة : كيف عرفت انه زنبوري واقف حبيبي آآآآه ….

قال لها و قد بدأ يفرك في زبه … حبيبتي أنا فوقك و زبي على كسك من فوق عم يفرك في زنبورك فررك …. حطي ايدك على زنبورك و افركي فيه شوي شوي و حسي بـ زبي الكبيييير عم يفرك فييه آآآآه ….

وضعت يدها على زنبورها و بدأت تفرك به قليلاً و قد بدأ مهبلها ينزل أكثر و بدأت تشعر بالمحنة اكثر و كانت تغنج بصوت ناعم جداً و قد ازدادت سرعات تنفسها و هو ايضاً كان يفرك في زبه و قد كان يشعر بمحنة شديدة …..

قال لها : هدّول حياتي افركي بقوة .. آآآه آآآآه زبي على كسك المولع …. عم يفرك فيييه …. هاد الزب  الكبيير بدو يفتحك .. آآآه بدو يفتح هالكس الحلو …

قالت له و هي تغنج : حبيبي ..آآآه آآآآه افركه بقوة .. كانت قد بدأت تفرك في زنبورها بكل قوة و كانت تشعر بالمحنة الشديدة و تريد ان تدخل اصابعها في كسها من شدة محنتها و فركها لـ زنبورها …

 و قال لها : حبيبتي انا فوقك و زبي بين شفرات كسسسسك …. اؤمريني يا روحي شو بدك اعملك شووو اعمل آآآه آآآه ..

اجابته و هي تشعر بالمتعة الشديدة من شدة فركها لـ زنبورها حبيبي بدي تحط زبك على فتحة كسي و تفركه شوي شوي ….و قد كانت تضع اصبعها على فتحة كسّها الذي تبلل من شدة افرازاته …

و قال لها : هيو حبيبتي آآآه آآآآه على باب الكسس عم بفرك فيه دوائر … آآآآه ما احلاه هالكس الممحون …آآآه ما ازكاه .. حبيبتي ما أحلاهم هالنقط النازلين من كسك على زبي …. شو بدك اعمل هلأ يا عمري قوليلي….

و اجابته و هي في شدة محنتهااا : حبيبي بدي تنييكنييييي …. بدي تفتحني بقوة …. مش قادرة استحمل آآآآآه آآآآه كسي مولللللع بدو ينتاااك …

و قال لها افركي بقوة و انا زبي هيو بدو ينيككك نيييك قوي …. آآه ما احلاه هالخزق الي بدي افتحه فتتتتح …..

التكملة في الجزء السادس