في حمامات الجامعة الجزء الرابع

عندما خرجت من الحمام رات مكالمة من بهاء فـ عادت و اتصلت به و اعتذرت لانها لم ترد على مكالمته لانها كانت تستحم , عندما سمه بهاء انها كانت تستحم شعر بالمحنة و هو يتخيل بـ جسمها المثير و هو مبلل بالماء , فـ سالها : حبيبتي اشتقتلك كتير ما اشتقتيلي؟؟

اجابت بضحكة ناعمة : اشتقتلك حبيبي , بس لحظة خليك معي حتى امشط شعري, انمحن بهاء و بدأ يتخيل بشكلها و هي مبللة بالماء و تمشّط بشعرها الطويل المبلل , و بقي ينتظرها على الخط و عندما عادت هديل سألها بصوت خافت و قد بدأ يشعر بالمحنة و بدأ زبه الكبير بالانتصاب : حبيبتي هدّول … شو لابسة انتي هلأ؟ أجباته بصوت ناعم مع غنج : حبيبي لابسة روب الحمام لسه مالبست اواعيي, كانت تقول له هكذا و هي تشعر بالمحنة اتجاهه و تعرف ما المغزى من سؤاله و أجابته حتى تشعره بالمحنة اتجاهها كما تشعر هي في ذلك الوقت اتجاهه, عندما قالت له هكذا بدأ زبه بنتصب اكثر و ازدادت محنته و هو يتخيل بهاا و هي ترتدي روب الحمام و من تحته جسمها المبلل الناعم المغري المثير…

و رجع و سألها : حبيبتي وين قاعدة و شو بتعملي ؟؟ أجباته هديل بصوت غنوج: حياتي هيني قاعدة على التخت و متمددة …

و قال لها و قد زادت محنته كلما تخيل بها أكثر : و انا كمان متمدد على تختي و مشوب كتيييير كمان …

قالت له بكل محنة : طيب حبيبي اشلح اواعيك ازا كنت مشوب و صير متلي بدون لبس .. انا بس حاطة الروب هيك …

لم يحتمل بهاء سماع ما قالته هديل , شعر بمحنة شديدة و كأن زبه بدأ بالانزال و اراد بان تكون امامه هديل في تلك اللحظة ليأكلها و يمصمصها و يلحس لها كل شيء فيها…

قال لها بهاء : حبيبتي هدّول ليه نايمة بعيد عن حبيبك ؟ اجابته بكل محنة : حياتي مين حكالك اني بعيدة ؟ انا قريبة .. و قريبة كتيييير يا روحي … تعال ابوووسك بوسة حلوووة … ااااموووووووااااااااه …. أعطته هديل قبلة عبر الهاتف جعلته يتخيل و كأنها بجانبه على السرير فقال لها : حبيبتي مابدك تحطي شفايفك على شفايفي مشان نبوس بعض أحلى بوسة ؟؟

اجابته و هي تغنج و بصوت نااعم : تعال حياتي قررب علي و حط شفايفك على شفايفي يلااا آآآه … و كانا يصدران اصوات قبلات و  مص و كانهما يقبلان بعضهما البعض … زادت تلك اصوات المص من محنتهما و أحست هديل بان زنبورها قد وقف و بدأ ينزل كما زب بهاء الكبير الذي انتصب بشدة و بدأ ينزل من راسه السائل …. قال لها بهاء : حبيبتي شو رأيك اجي فوقك ؟؟

قالت له و قد بدأت تشعر بالمحنة الشديدة : تعال حبيبي آآآه .. تعال فوقي يلااا اشتقتلك …

قال لها بهاء و هو يتخيل بانه اصبح فوقها : حبيبتي هيني فوقك و كلي الك … كل شيي فيي الك يا نور عيوني …. آآآه  حتى زبي الكبير واقف كله على جسمك ….

عندما سمعت تلك الجملة بدأت تغنج و شعرت بمحنة شديدة و كان مهبلها قد زادت بالانزال …. فقالت له: حبيبي زبك كبير كتير ؟

و اجابها و  و هو يغنج : آآآآه يا روحي لو تشوفيه شو كبييير و واقف …. قالت و قد بدأت تغنج : واقف يا عمري ؟؟ شو بدو هاد الزب الواقف؟؟

التكملة في الجزء الخامس