نيك حامل الجزء الثالث

نيك حامل الجزء الثالث
نزل سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها و هي تغنج و تتلوّى من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآآه آآآآآه دخّل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآآي ما أحلاااه اللحس … آآآآآه بجنن حبيبي …. الحس بسرعة …
كان سمير متلهف لينيكها و يمصمصها و يلحسها بكامل قوته و كان يلحس كسها دون أي رحمة و هي تصرخ و تشد شعره و تشد على رأسه لتقربه أكثر الى كسها الممحون ..
بقي سمير يلحس كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تقول له آآآآه آآآآآه رح يجي ضهري حبيبي آآآآآه ابلعلي الزنبور يا قلبي .. شد علييييييييه آآآآآآآآآآآآي ….
بقيت تغنج بأعلى صوتها حتى نزل ظهرها في فم سمير و كان من شدة محنته يلحس و يمص الكس بدون أي رحمة أو توقف حتى أنه كان لا يتكلم من شدة محنته و اندماجه بين شفرات الكس الكبير ….
و بعد ان نزل الظهر الأول لفداء نهضت بكل هدوء و اقتربت من سمير و دفعته الى طرف السرير و طلبت منه أن ينام على ظهره …. حتى تمسك زبه المنتصب الكبير الذي كانت تعشقه و تهواه …. فنام سمير بسرعة على ظهره مستسلماً بين يدي زوجته الممحونة التي كانت تذوّبه من المحنة في كل يوم …
أمسكت فداء زب زوجها الكبير و أوقفته ثم وضعت لسانها بكل رقة عليه و بدأت تمرر لسانها بكل خفّة على بيضات الزب و كان سمير يغنج …فقد كانت نقطة ضعفه لحس فداء لبيضاته و مصمصة زبه ….
كان سمير يمد يده على زبه كي يمسكه لها لكنها كانت تبعد يديه عنها لتمسك هي في زبه و بدأت تلحسه من الأسفل الى اعلى بحركات دائرية حتى تصل الى رأس الزب الكبير المتصلب…. و تضع لسانها عليه و تحركه بشكل دائري و قد كانت ترى كيف كان سمير ذائباً بين يديها و يغنج و يصرخ و هو يقول لها : ….. التكملة في الجزء الرابع