نيك حامل الجزء الثاني

نيك حامل الجزء الثاني
عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … فدخل الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه فداء عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ سمير يمصمص في رقبتها الناعمة ….
همست فداء في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….
و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …ثم حملها سمير بين يديه لترفع رجليها حول خصره و هو ما زال يقبلها و هي تشد عليه و تعض على شفتيه بكل رقة و نعومة ..و ذهب بها متجهاً الى غرفة نومهما التي كانت مملوئة بالشموع و رائحة العطور الشهية السكسية المثيرة التي كانت تزيد من شهوة سمير لممارسة الجنس مع زوجته الممحونة فداء …..
وضع سمير فداء على السرير بكل رقة و نعومة لأنها حامل و كان يحاول ان يعاملها بكل رقة في تلك اللحظات الجميلة ….
و صعد فوقها بكل هدوء و عاد ليقبّلها من شفتيها و هو يشد على شعرها ليبعده عن وجهها و وجهه ليستطيع تقبيلها بكل سهولة …. و قد كانت فداء من تحته تفتح رجليها و هي ما زالت مرتدية ذلك الفستان السكسي المثير … و تغنج لزوجها غنجات ممحونة يحبها سمير منها و تجعله يشعر بالمحنة كالمعتاد ….
و كانت تضع يديها وراء ظهره و تشد عليه من شدة محنتها عليه….
ثم بدأ سمير يخلع بنطاله و ملابسه بالأكمل من عليه و كانت فداء قد بدأت تنزع كلسونها من تحت الفستان و تفتح رجليها و ما زال الفستان على جسدها الناعم و هي تقول لزوجها : حبيبي الحسلي كسي المشتاق …. آآآآه بدي لسانك عليه حبيبي
نزل سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها
التكملة في الجزء الثالث