نيك حامل الجزء الثامن

نيك حامل الجزء الثامن
شعر سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية  فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : آآآه آآآآآآه ارضعلي بزازي حبيبي .. مشتاقين للرضع كتيير آآآآآي …. كانت تضع اصبعها على كسها و تفرك في زنبورها الممحون من شدة اثارتها و محنتها …. و كان زب سمير قد انتصب باكمله و كان يلامس فخذيها و هو يرضع بزازها الكبيرة بشغف و قوة …و كان يقول لها : آآآآآمممم ما ازكاهم هدول البزاز الكبار … حبيبتي مش بس ابننا الي بدو ييجي رح يرضع منهم … رح اضل ارضع منهم طول العمر آآآآه ما احلاهم … كانت تقول له و هي تغنج من شدة المحنة : ارضعهم حبيبي … آآآآه آآآآه رح ترضعهم انت و ابننا بس يجي آآآآآي …. كان سمير يعض الحلمات من شدة محنته ثم امسك فداء من فخذتيها و شد عليهما بقوة و فتح رجليها الى أوسع حد و انزل رأسه بين كسها و قال لها : بدي ابلعه حبيبتي … بدي الحسه لحس … آآآآآآخ شو اشتقتله … آآآممممم …. و بدأ سمير يلحس في كس زوجته الممحونة بكل شغف من شدة شوقه لها و كأنه لم يمارس الجنس معها منذ سنين .. لقد كان يكاد أن يتفجر من شدة المحنة …
و أخذ يمرر لسانه بين شفرات كسها و هي تصرخ و تغنج و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآي …. نيكني بلسااانك بسرررعة آآآآآآه ….
رح يجي ضهري حبيبي على شفايفك …ابلعه بسرعة آآآآه آآآه … و نزل ظهرها بسرعة من شدة شوقها و محنتها لزوجها الممحون … و أخذ سمير يبلع في ظهرها الذي كان ينزل بشدة ….. و كانت تشد على بزازها و تفركهما بقوة من شدة استمتاعها باللحس و المص ….
التكملة في الجزء التاسع والأخير