نيك حامل الجزء السابع

نيك حامل الجزء السابع
شهوته لها بتقبيلها دائماً و مداعبتها بكل رقة و هدوء دون أن يكملا الممارسة بشكل كامل ….
مرت الأشهر الثلاثة الاولى من حمل فداء بصعوبة فائقة بالنسبة لسمير لأنه كان ينتظر عودة زوجته الممحونة التي تعوّد عليها ….
و بالفعل بعدما دخلت فداء في شهرها الرابع من الحمل بدأت تشعر بأنها مشتاقة الى زوجها الممحون سمير … و كانت تشعر بالمحنة بشكل غريب … لأنها لم تمارس الجنس منذ ثلاثة أشهر …فحاولت أن تحضر نفسها بكل ما لديها من محنة و شهوة …. و خصوصاً أنها ما زالت في بدايات حملها و في اشهرها الأولى و بطنها لم تكبر بعد و بمقدورها أن تمارس الجنس مع زوجها بكل أريحية دون تعب أو ارهاق ..
فحضّرت نفسها لـ لقاء  زوجها الممحون عليها بشدّة …. و نضفّت جسمها فأصبح ناعماً خالياً من الشعر ….و عطّرت نفسها و رتبت البيت و عطّرته … و جلست تنتظر زوجها الممحون الذي لم يكن يعرف المفاجئة التي تحضرها له فداء …
 و عندما دخل سمير البيت و اشتم الرائحة العطرية الجميلة على غير العادة … شعر بأن هناك شيء جميل ينتظره …. فنادى على زوجته و خرجت له و هي ترتدي فستاناً ناعماً مثيراً يبرز بزازها الكبيرة بشكل مثير … و فخذتيها الناعمتين الكبيرتين ظاهرتين بأكملهما من تحت الفستان القصير جداً.. لم يصدق سمير ما تراه عينه فهو منذ ثلاثة أشهر لم يرى فداء بهذا الشكل … فاقترب منها و لم تنتظر فداء ان يقترب منها أكثر حتى حضنته بقوة و هي تهمس في اذنه و تقول له : اشتقتلك حبيبي كتيير و بدي يااااك ….
شعر سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية  فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : ….. التكملة في الجزء الثامن