وضعية النيك الجميلة

وضعية النيك الجميلة

كان هناك زوجة ممحونة إسمها سمر تحب زوجها كثيرا و كانت تحب أن ينيكها دوما بشكل جديد ، كانت تحب النياكة بقوة و شدة و عنف و في بعض الأحيان تحب النياكة الرقيقة و الناعمة و البسيطة ، و كان زوجها خليل يحبها كثيرا و يسعى دوما لإرضائها و ينيكها دوما كما تطلب بشكل قوي كان أم رقيق .

و في ليلة من ليالي النيك الذي كان ينيكها فيها طلبت منه أن يجعلها أن ينيكها بشكل قوي جدا ، ففكر قليلا ثم بسرعة البرق قلبها على بطنها و وضع زبه في كسها و مسك شعرها بيد و زنبورها بيده الأخرى ثم بدأ ينيك بها و يشد شعرها و هي تصرخ و تقول له : آه آه أي أييييييي يا خليل أي نيكني هيك من زمان نيكني

هيك من زمان نيكني بقوة فجر كسي فجره  نيكه بقوة لا تخلي و لاجزء من زبك برة الكس الممحون المفتوح . ظل خليل ينيك فيها بهذه القوة حتى بدأت تغنج و تصرخ و ترعش من شدة المحنة و النياكة حتى وضع يداه على ظهرها و بدأ يشدها من ظهرها للأسفل ثم قالت له : حبيبي شو بتستنى ما بدك تنيك مرتك ممحونتك من طيزها ما بدك تذكرها كيف نكتها في سكنك أيام الجامعة لما خليت صوتها يهد البيت !؟ . ومسك خليل زبه و وضعه على فتحة طيزها و بدأ بتدخيل الرأس شيئا فشيئا و هي تصرخ و تقول له : أه حبيبي وجعني أكثر و أكثر دخله أكثر نيك الطيز الكبيرة  نيكها نيك نيك نيك .

و بكل شدة و قوة أدخل زبه بالكامل في طيزها و صرخت سمر و قالت له : آي آآآآآآآآآآآآآي حبيبي آي وجعتني كثير ، وجعتني أكثر من أيام الجامعة زبك كثير كبر هلأ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه خليه جوا لا تطلعه من جوا فجر طيزي بزبك الكبير أنا كثير ممحونة اليوم . و ظل ينيكها بكل قوته من طيزها حتى بدأ كسها ينفجر من المحنة ، و خليل بدأ ينمحن أكثر و يريد أن ينيك بشدة أقوى ، و هو واضع زبه في كس زوجته سمر الممحونة وضع إصبعين داخل فتحة كسها و مسك و شد على بزها بيده الأخرى ، سمر فتحت فمها و برز عيناها من شدة الشعور بقوة زوجها خليل و من المحنة

ثم قالت له : نيك نيييييييييك يا ممحوني يا جوزي يا أسدي نيكني نيكني . ظل على هذه الوضعية خليل حتى لم يتسطع إلا و يعود للكس الحار و الفرن من كثر المحنة الشديدة التي فيه ، و وضع زبه على فتحة كس سمر و الدي كان قد غرق من شدة محنتها و بدأ ينيك بها بشدة و قوة لأكثر من ربع ساعة

حتى بدأ خليل بالصراخ و الغنج و سمر بالغنج و المحنة الشديدة و قالت له : حبيبي جيب ظهرك جيبه هلأ في كسي بدي ياه جوا جوا جوا لا تترك ولا نقطة برة . فبدأ خليل من شدة محنة قولها يقذف بشدة داخل كسها و هي تصرخ و هو يغنج بقوة من شدة قوة قذفه و ترك زبه داخل كسها لأكثر من 10 دقائق لكي لا تبقى و لا أي قطرة الا و دخلت كس سمر زوجته الممحونة والجميلة والفاتنة ثم نام على ظهرها و زبه لا زال داخلها .