وضعية 69


كان هناك زوجة تحب النيك و اللحس و المص إسمها أمل و كانت تعشق المص و اللحس كثيرا ، و هي بطبعها تحب الغنج و النيك و اللحس و كان زوجها حامد يحبها و يشتهيها دوما ، كلما ينتهي من عمله و يذهب إلى البيت تستقبله أمل بكل محنة و ملابس فضفاضة لكي ينيكها ، و أمل تعشق زوجها ، و في يوم كان حامد قد وصل البيت من عمله و إذا بأمل تستقبله هذه المرة بطريقة مختلفة ، فكانت عارية تماما و مستلقية على السرير و أرجلها مفتوحة و قالت له : حامد حبيبي شايف الكس هاد !؟ بدي اليوم تشرب منه لحتى تختنق من كتر البلع ما بدي تترك نقطة من تسريباته برة تمك يا روحي بدي اليوم ما تنيكني بس بدي تموتني لحس و مص .

نزع حامد ملابسه بسرعة و قوة و نزل بسرعة على كسها ثم بدأ يلحس به بقوة للأعلى و للأسفل و هي تصرخ و تقول له : آه آه آه حبيبي آه مصه و الحسه و دوبه هالكس الممحون دخل لسانك كله يا عمري و لا تخلي منه أي جزء برة خزق كسي يا قلبي بتعرفني انا أمل قديش ممحونة عليك إلحس فجر كسي الكبير الممحون عليك بقوة آآآآه . ثم قال لها بكل حنان و غنج : أمولتي . وهي ردت : نعم يا روح أمولتك . و قال لها : بدك نعمل 69 !؟ . أخذت أمل نفس طويل من شدة المحنة و قالت له : آآآآآآآآآآآه يا روحي آآآآآه شو عم تستنى خلينا نساوي 69 بسرعة . تمدد حامد على ظهره و أمل قفزت فوقه و أدارت رأسها إلى زبه و طيزها

وكسها إلى رأس زوجها الممحون حامد ، ثم مسكت أمل زبه بيد و بيضاته بيدها الثانية و بدأت ترضع بزبه ، و هو بدورها لما لفت طيزها له ضرب طيزها بيديه ثم رفع الطيز للأعلى حتى يظهر خزق كس زوجته أمل الممحونة و الذي كان كسها غارق من شدة المحنة و بدأ بلحس شفرات الكس و الزنبور الذي كان خارجا من بين الشفرات ، و بعد عدة دقائق من لحس الشفرات و هي تلحس رأس الزب ، أدخل حامد لسانه إلى داخل كسها و هي تغنج و تصرخ : حبيبي دخل لسانك دخله يا عمري دخله هلأ بقوة إلحس و مص هالكس المفتوح نيكه بلسانك نيكه كله و ابلع كل نقطة من الكس .

بدأ حامد يلحس و يمص بالشفرات و يدخل لسانه في كسها بكل قوة و شدة حتى بدأت أمل تفقد السيطرة على نفسها و بدأت ترفع بكسها و تنزله على لسانه و هي ماسكة زب حامد بشدة و بقوة و كأنها ستقلعه من محله ، و كان حامد يصرخ بكل قوة و محنة و هي تصرخ و تغنج بشدة حتى صرخت أمل لحامد : حبيبي حامد حبيبيييي راح ييجي ظهري اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه . و بدأت تقذف أمل من كسها في فم حامد و حامد بدوره بدأ يقذف في فم زوجته أمل كل ظهره و هما يغنجان و أمل تمص و ترضع و حامد يبلع و يمص كل نقطة من كس أمل ، حتى لم يبقى أي قطرة للآخر الا وفي فم الآخر ، حتى هدأا و طلب حامد من زوجته أن تبقى على حالها و كسها في وجهه و هي بدورها ان تترك الزب في فمها .