سكس جزائري

و غير بدا جمال يدخل الزب في سوتي بديت انا نوحوح و حسيت بلذة الزب و البنة تاعو ك نا جمال زبو كبير بزاف و موقف و مخشب و هو كان سخون و كي دخل زبو في السوة تاعي زاد سخن اكثر و حكمني من الترمة و قربني ليه و بدا يدخل . و حسيت … إقرأ المزيد

راح نحكي لكم على حكاية الزب في سوتي كيفاش كان يدخل للقلاوي و انا على ظهري كنت رافدة رجليا على كتاف حبيبي جمال و انا تعرفت على جمال بالصدفة في العمل و هو شاب متزوج بصح انيق بزاف و من النوع اللي يهيجني . و زادت اعلاقة بيناتنا تطورت اكثر و حبينا بعضنا اكثر و … إقرأ المزيد

مازلت اتفكر كيف كنت انيك الترمة و اضرب الزك في اول تجربة جنسية في حياتي مع ريمة التي تملك ترمة كبيرة واقفة و كانت اخت صديقي عمار و انا كنت نزورهم في البيت تقريبا يوميا و كي نوف الترمة تاع ريمة تتحرك زبي دايما يتخشب و يوقف . و انا بديت مع الوقت نعشق ريمة … إقرأ المزيد

و كان يدور ليا و يعطيني فمو باش ندير لو بوش ا بوش و انا ندخل و ضربت لو الترمة حتى حصلت زبي كامل في ترمتو و دخلتو للقلاوي فيه و كانت الترمة سخونة بزاف و حامية وانا هجت اكثر و صدقوني النيكة كانت حلوة على النيكة مع المدامات و كان بنين بزاف . و … إقرأ المزيد

و كي كانت مقابلتني راكبة على زبي كنت مدخلو في حتشون مليح و سخون و هي توحوح اه اه اح اح اح و انا نطبع الزب في سوتها و نحكمها من الترام الكبار و نلعب بيهم و كانت هي راكبة على زبي و تهز حتشونها و سخونة بزاف . و من كثرة ما كانت بينينة … إقرأ المزيد

و كي قعدنا في السيارة انا جبدت زبي قدامها و قلت لها راني حاب حتشون مليح و هي ضحكت و قالت لي عندي حتشون حنون و سوة ما تشبعهاش و حكمت زبي و قالت عندك زبك شباب عمري و انا قلت لها ايا ابداي ترضعي عمري ديري لي بيبة سخونة . و بدات البيبة و … إقرأ المزيد

هذي قصة سخونة بزاف مع حتشون مليح و بنين و سوة سخونة كنت نيك فيها مع شرموطة تموت على الزب و كنت تعرفت عليها في الكاباري و هي تحب تديه بالدراهم و تعبد المال و انا رجل عندي المال و لاباس عليا بصح مرحي مع القحاب و قحبة ما تاكل لي دراهمي . و هذاك … إقرأ المزيد

و انا في هذاك الوقت هجت اكثر و زبي في حتشون جارتي رمسية نضرب لها السوة و كنت حاب نيكها من الترمة بصح ما قدرتش نخرج زبي من حتشونها و بديت نلحق لمرحلة ما قدرتش نوقف زبي على البومباج في سوتها . و كي شفت بلي قريب جيني الشهوة و نفرغ رحت ندخل و نخرج … إقرأ المزيد