زبي في سوتها

المراة تاع يوم النيك حلو بزاف معاها على خاطر هي مطلقة و طاطة كي يلزم و كانت عايشة لهيه في فرنسا و انا عرفتها و طحنا في بعضانا و هي سميمنة شوية و عندها الترمة و العبون و تحب الزب و ما لقيت اي مشكل باش نديها للفندق باش نيك معاها .. نهار بديت نعري … إقرأ المزيد

غير دخل الزب في السوة رجعت انا نغلي و حسيت بحرارة كبيرة و بقيت نبوس و نلحس و هي سخنت و كنت نحرك لها زبي غير بشوية و ندخل و نخرج بصح هجت و رجعت نطبع فيه للقلاوي و نحرك و انا حار عليها و لحمها كان حنون . و كانت هذي لي نكتها في … إقرأ المزيد

انا سخنت بزاف كي دخلت الزب في السوة و كانت حارة و تغلي و  هي ثاني غير ذاقت زبي فتحت لي رجليها و بدات تقول اه اه عمري دخلو كامل اه اه اه نيكني مليح راني حابة نديه كامل للقلاوي و انا كنت ندخل و نبومبي و سوتها ضيقة و حلوة بزاف . و انا … إقرأ المزيد

تتواصل مغامراتي تاع زبي يحب ينيك و اليوم راني رايح نحكي لكم على مرحلة مهمة جدا و هي مرحلة بعد الزواج و ما رانيش رايح نحكي لكم على مرتي على خاطرهذي اسرار و طبعا تزوجت و عشت استقرار جنسي شباب و كنت مرتي نديرلها خطرات ربعة في اليوم . و بعدما مرت علي سنة برك … إقرأ المزيد

انا شاب جزائري حنونتي نياكة بزاف و تحب الزب و انا ثاني نياك و نحب الحتشون تاعها و نحب ترمتها و حنونتي اسمها رحيمة و شابة تهبل و مترمة و انا عرفتها في الحقيقة بالزهر و تبليتا في الطريق كي كانت تمشي بصح حكمت لي معاها . و مع الوقت درتها الحنونة تاعي و مدامتي … إقرأ المزيد

و كنت حاكها ملور و دخلت لها زبي في سوتها بقوري سخونة بزاف و هي سخنت و رجعت تعيط بقوة اي اه اه اه اه و انا رجعت لاهب اكثر و حرارة السوة مع التشماخ خلى زبي يغلي ثاني و الشهوة كانت كي النار و زبي فيه بركان سخون و ما عفتش كيفاش ما قدرتش … إقرأ المزيد

و غير دخلت زبي في سوتها هجت اكثر و كانت السوة سخونة بزاف و لميا ثاني عجبها الزب و بدات توحوح و تطلب مني نطبعو كامل و انا كنت نرضع لها في الزيزة و نلحس و ندهن بلساني و نسمع فيها توحوح اه اه اح اه اه اح اح . و حكمت لها الرجلين و … إقرأ المزيد

انا شاب جزائري نحب نحط زبي في الحتشون ونحب الترمة الكبيرة و هذي قصتي مع امال الفتاة الشابة اللي عندها ترمة كبيرة و سوة سخونة و انا تعرفت بيها في كاباري و كنت هذك اليوم سكران و نحس بلي حاب نيك و ندخل زبي كاش حتشون . و شفت امال تشطح و ترقص و الترمة … إقرأ المزيد