الباكستاني وانا

يه وحين ذهب الى المستودع ذهبت وراه ودخلت وقلت جاويد لماذا زبك واقف فقال لا مافي واقف فقلت الا رايته واقف فقال شوف ابا مافي واقف وبالفعلكان نائم ونحن بامستودع وكنت اتصبب عرق

ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل

اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت

زوجتي عاشقت الأزبار

وكانت عيونه تنصب على بزازها وجاب البلوزة قالت لي رح جربها قالها آسف مدام بس في أعمال صيانة بتبديل الملابس فقلت له< لكن وين بدى تجرب البلوزة

فتى الطائره

ونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ فى التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار

انا ومعلمتي

كل حاكة لم تدخل صدرها بل تركتني اتفرج علية وراحت ومسكت التلفون وحتال لابويا فرحت عليها وانا ابكي من الخوف التلها انا غلطان حاك علية مش حعمل كدة تاني فسدة سماعة التلفون

امل

الافلام الرومانسيه فقامت من جنى واشغلت الكاسيت وقالت انا عايزه ارقصلك فقلت ماشى ارقصى قلتلى مش محرج قلت لها فى حد بيتحرج من حبيبته فرقصت امامى وتعمدت فى اظهار افخادها وانا متهيج فقمت

الشابه والعجوز

زبره فى كسى ومسكنى من كتافى وبقى يدخله ويطلعه بقوه وسرعه وأنا ماسكة طيزه بأضغط عليها علشان زبره ما يفلتش وجاب منيه جوه كسى بشكل ما حستش به زى المره دى كان سائل يندفع بقوه

المقعد الخشبي

والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب

ساعة المغربيه

لاسف زعلت مني وقالت انها لاتريد اصلاح المبه فقلت ليه انا مشقصدي بس انا نفسي فيكي من زمان المهم انا راضيته بطريقة خاصة فقالت نها محرومه لان رجلها ميعرفش والقذف عنده سريع جداااا

الجمال والحلاوه واالسخنيه

كله وصار يمص في الحلمه ويعض فيها اوى لحد ما تيبست جدا وصارت مثل الحجر وبعدها قطعلى الاندر وير قطعه وحياتكم وبعدين فصخ رجلى جامد اوى رفع رجل على الحائط والتانيه على ايده واذا بزبه كبير اوى وتخين جدا