الجنس مع زوجتي كان باردا لانها سحاقية -الجزء الثاني

ضحكت زوجتي تلك الضحكة التي كنت دائما أسمع صوتها دون ان اعرف انها تمارس الجنس السحاقي مع صديقتها ….فغضبت لدرجة أعمت بصيرتي و دخلت عليهما و زبي منتصب خارج سروالي

الجنس مع زوجتي كان باردا لانها سحاقية -الجزء الاول

و دخلت الى البيت كان هناك ضوء قادم من غرفة نومي فعلمت أنها لا تزال مستيقظة تقدمت بهدوء الى غرفة النوم…… ساكمل لكم قصة الجنس المفاجئة في الجزء القادم فلا تفوتوه

النيك مع وفاء في سكن البنات – الجزء الاول

عادتا الى النيك بوضعية 69و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور ….

النيك مع وفاء في سكن البنات يتواصل- الجزء 2

مش راح اسامحك لأخر عمري الا اذا هاد الزب نام بحضني و شبعني النيك اللي ممحني و بعد ما يرتاح اصلا انا لازم اردلك جميلك هاد لولاك كان اغصتبوني الكل برة في الشارع

النيك مع وفاء في سكن البنات يتواصل – الجزء 1

و قالت لهند: هننننننننننننند ااااااااااااااه راح يجي ظهري نيييييييييييييكي نيييييييييييكي نيييييييييييييييييكيني بقوة ااااااااااااااه! و مسكت طيز هند و شدتها بسرعة و قوة للداخل و نحوها حتتى ينفجر كسها من شدة الزب الكبير و هو يدخل فيها و بدأ سمير يقذف ظهره بشدة و يمليء الجدران بظهره و منيه الدافيء حتى صرخ و غنج بقوة و سمعتهما البنتان و خافا و اسغربا و أغلقا الشبابيك و البرادي و نامتا! و في اليوم التالي كان سمير يمشي في الجامعة و إذا بهند رأيت سمير و تذكرت انه هو الذي كان يتفرج على نياكتهما مع بعض الحميمة، فاقتربت إليه و قالت: مرحبا، انته شو شفت امبارح بالزبط؟

النيك مع وفاء في سكن البنات – الجزء الثالث

قالت هند: روند أأأأأأاااه شو كسك بيسرحلي محنتي و شفرات كسي هلأ بس حطي انتي الزب في كس و اعطيني ياه و هوة جواته و مدي حالك على ضهرك حبيبتي! مدت روند ضهرها على السرير و مسكت الزب الكبير و أدخلته داخل كسها برفق و حنان لانه كبير جدا و غليظ و سميك للغاية حتى أدخلته في كسها بالكامل و مسكت هند هذا الزب و أوقفته للأعلى و هو في كس روند و صعدت فوق روند و أدخلت هذا الزب الكبير في كسها و بدأت تحرك نفسها للأمام و للخلف و كأنها تنيك بروند بقوة و محنة و شدة و عنف و هي تمسك في بزازها و تسحبها من حلماتها لانه على ما يبدو ان روند تحب النيك العنيف الذي يؤلم لانه لذيذ جدا و كانت تستمتع للغاية ثم بدأت هند تنيك بروند بسرعة

المعلمة و الطالبة الجزء الثاني

و قالت للينا أديري وجهك لينا . و عندما أدارت لينا و جهها شاهدتها كذلك فقدت صوابها و خجلت قليلا و أدارت وجهها ، فاقتربت بتول منها كثيرا و هي تدير وجهها و نزلت على ركبيها و كان بزازها قريبتان جدا من يد لينا و قالت للينا : ما بك حبيبتي ألم أقل لكي نحن صديقتان الآن؟ بقيت لينا محرجة قليلا و لكنها بدأت تشعر بنشوة غريبة جدا ، ثم فجأة صرخت بتول و قالت : أخ ظهري بوجع لينا

المعلمة و الطالبة الجزء الثالث

لينا بدأت تشعر بحرقة في جسمها و كأنها محنة قوية جدا تجعلها لا تقوى على عمل أي شيء سوى الاستسلام لبتول و تصنع بها ما تشاء فكانت لينا تغنج شيئا فشيئا أكثر و أكثر و تأخذ نفسا عميقا أكثر و تسترخي و هي تشعر بشيء حار جدا على طيزها ، حتى لفت وجهها ورأت انه زنبور بتول يتحرك للأعلى و للأسفل على طيزها الكبيرة ، فمدت لينا يدها و بدأت تفرك بالزنبور و هي ترضع ببز بتول الذي كانت الحلمة فيه وافقة جدا و كانت بتول تغنج بشدة و محنة و تقول للينا : لينا حبيبتي ، لفي خليكي تذوقي طعم هالزنبور اللي بتفركي فيه بقوة هاد .

المعلمة و الطالبة الجزء الرابع والأخير

ثم قامت لينا و قلبت بتول على ظهرها بقوة و وضعت كل رأسها على كس بتول و بدأت تلحس و تمص كسها بشدة و قوة حتى انمحنت بتول بشدة و كان قد اقترب ظهرها فقالت للينا : لينا حبيبتي قرب يجي ظهري بدي تمصي الكس و تلحسيه بكل قوة و تخلي نقطة الا وتيجي في تمك! ! بدأت لينا تلحس