الزيارة – سكس 69 سارة وطلال

شعرت سارة بالفرح الشديد لهذه الفكرة التي كانت تتمنى بأن تحدث فعلاً … و قد قالت له بغنج و نعومة : أحلى فكرة بسمعها بحياتي … معقول تكون أنت أول واحد بشوفه بنهاري و اقول لأ..!
كان طلال يشعر بمشاعر المحنة اتجاهها بشكل كبير .لقد كان معجباً بسارة بشكل لا يوصف

اتصلت به – سكس 69 سارة وطلال

و بالفعل بقيت سارة تفكر فيما ستفعله في الايام القادمة حتى تكسب طلال و يكون لها وحدها …و قبل ان تنام أمسكت هاتفها و اتصلت به تدعي بأنها تريد الاطمئنان عليه و أنه لم يأتيها النوم حتى تسمع صوته و كانت تتكلم معه بكل رقة و غنج و تتدلع عليه و كان طلال قد بدأ يشعر بالمحنة اتجاه رقتها و نعومة صوتها و غنجها و خصوصاً انه كان نائما

نظرات محنة – سكس 69 سارة وطلال

…و بينما و هو يتحدث اليها عن مشاعره اتجاهها كانت سارة تنظر في عينيه نظرات محنة و رغبة و شوق لم يراهما طلال في عيون أي فتاة قابلها من قبل …كان ينظر في عينيها و يحس بحرارة تسري في عروقه و في كل أنحاء جسده …

رائحة عطرها – سكس 69 سارة وطلال

و كان يشعر بمشاعر غريبة لم يشعر بها منذ زمن طويل و خصوصاً و هي في القرب منه … و كانت تعجبه رائحة عطرها التي كانت تضع منها يومياً و لا تغيرها … و يوماً بعد يوم زاد إعجاب طلال في سارة و هي ايضاً كانت تراودها نفس المشاعر اتجاهه و كانت ترتدي كل يوم أجمل الملابس و هي ذاهبة الى مكتبه و كان طلال قد وصل الى مرحلة لم يعد يحتمل اخباء مشارعه في داخله اكثر من ذلك و قرر بأن يخبر سارة عن مشارعه اتجاهها و هو قد لاحظ عليها ايضاً أنها تبادله الاعجاب و الارتياح له …

دخلت الى مكتبه – سكس 69 سارة وطلال

دخلت سارة على مكتب طلال و عرّفت عن نفسها …عندما رآها طلال أحس بمشاعر غريبة اتجاهها … أُعجب بجمالها للوهلة الأولى و بـ رقتها و طريقتها في الكلام ….
كان صامتاً يستمع الى حديثها و يتأمل ملامح وجهها الناعم الجميل بكل هدوء …

جميلة و لديها بزاز كبيرة – سكس 69 سارة وطلال

كان هناك شاب في التاسعة و العشرين من عمره و يدعى طلال …كان طلال هو الولد الوحيد لأمه و أبوه و قد كانت أمه تتمنى ان تفرح به و تزوّجه و لكن طلال كان محبط من قصة الارتباط و الزواج لأنه مرّ في تجربة حب فاشلة في أيام الجامعة …و كان لا يرغب الحديث في موضوع الزواج ابداً و كلما انفتحت هذه السيرة غضب و طلب من أهله أن لا يفتحوا معه هذا الموضوع نهائياً …