مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 20: أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي

عرفت كمان أن مرات أخويا تبحني أنيكها وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج ساعتين … إقرأ المزيد

مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 19: عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو

سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق … إقرأ المزيد

مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 7: مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة

بتردد ولخبطة قالت ولاء: لا… أبراهيم بس كان يساعدني أني أشطف هدوم مازن. يعني أنا كنت واقفة في الحمام وبعين شفت هدوم مازن قلت اغسلها وانشفها فقلت قبل ما أخد حمام أغسلها.من هنا عرفت أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة و طبعاً مرات ولاء أنقذت الموقف و من سوء … إقرأ المزيد

مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 5: أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها

التوتر و القلق كان بين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا منفردين و بقيت … إقرأ المزيد

مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 2: أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها

الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و … إقرأ المزيد

السكرتيرة اللعوب تغريني بساقيها و فخذيها الممتلئين و أتحرش بها و تسخر مني

قصتي اليوم عن السكرتيرة اللعوب تغريني بساقيها و فخذيها الممتلئين و أتحرش بها و تسخر مني سخرية لم أتوقعها! في البداية كانت تجلس خلف مكتبها فتاة جميلة تنظر بانتباه شديد لوثيقة أمامها وتهز قلمها بعصبية. دخلت فرفعت عينيها إلي لتبتسم في وجهة بابتسامة رسمية مفتعلة طالما كرهتها بشدة. إلا أني بذات الوقت أعجبتني وخاصة حين … إقرأ المزيد