وأخيراً احتضن كسها قضيبي المشتاق

وأخيراً احتضن كسها قضيبي المشتاق تلخص أحاسيسي تجاه روان زميلة الجامعة لا بل صاحبة الجامعة وعشيقتها دون أن تدري. فكثير منا يلتقي إناثاً ويعاشرهن وترتقي مشاعره من الزمالة المحضة إلى المصاحبة ثم إلى الحب الذي يحدث ما بين الأزواج غير أننا في كثير من الأحيان نكتم طبيعة مشاعرنا كذلك ولا نبوح بها. فقط خوفاً من … إقرأ المزيد