أنا و زوجتي و القضيب المطاطي وشهوة ساخنة جداً

كنا متفرغين في المساء حيث أرسلنا ابنتنا إلى بيت حماي وحماتي. ولم يمر وقت طويل حتى أصبحت أنا وزوجي عرايا في غرفة النوم وأنا أخرجت رباطتي عنق من أ{بطته حتى أكبله. كبلت يديه في السرير ومن ثم جلست على صدرها وسألته إذا مستعد لرد الجميل بعد المرة السابقة التي كبلني فيها وعاقبني في طيزي؟ قالي … إقرأ المزيد