مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد الجزء الثالث

لم أدر لماذا كان شعوري كونها والدتي يتضاءل رويداً رويداً حتى ارتدت وكأنها صديقتي التي تكبرني بنحو ضعف عمري. كان حديثنا يثيرني جداً  ويضاعف من الكبت الجنسي الشديد لدي مما حدا بي بأن تركت كوب الشاي فوق المنضدة وقربت منها ونسيت أنا والدتي الصغيرة الجميلة وألقيت ذراعي حول كتفيها وكنت على وشك أن ألثم شفتيها.” … إقرأ المزيد

مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد الجزء الثاني

إذن تغيرت حياتي تماماً من مراهق منطوِ يصارع الكبت الجنسي الشديد و خجول إلى شاب يعمل ويدرس ويحمل مسئولية والدته الصغيرة  و والده المريض المقعد. أهملت حياتي الشخصية للحد الذي أشعر والدتي الصغيرة  بالذنب فقالت لي ذات يوم:” حبيبي فريد… انت ليه بطلت تروح النادي وتلعب تنس زي ما بتحب مع صحابك؟!” أنا:” مقدرش يا … إقرأ المزيد