الاعتذار إلى المعلمة السكسي يتحول إلى نيكة لا تنسى

هذه قصة حقيقة حدثت لي في أيام دراستي عندما كنت في الصف الثالث الثانوي وكنت أبلغ من العمر الثامنة عشر في حينها. وكنت فتى خجول فعلاً في هذا الوقت ولا أتحدث كثيراً مع الفتيات. ومع ذلك كنت متيم خصوصاً بمعلمة معينة في مدرستي. كان اسمها شمس. وكانت في أوائل الثلاثينات (ربما اثنين وثلاثين أو ثلاثة … إقرأ المزيد