رضعت زبي في المكتب و قذفت داخل فمها ثم بلعت المني

لن انسى ابدا ماريا حين رضعت زبي في مكتبي و انا جالس حيث كنت اشعر لحظتها باروع لذة جنسية في حياتي مازال زبي ينتصب كلما استحضرها و الحقيقة انها كانت سكرتيرة المدير