تخشى على غشاء بكارتها و أنيكها بين بزازها

” أنت مش واثقة فيا بعد كل ده…..” هكذا صرخت غاضباً من سهى و أدرت بكلية الفنون الجميلة ظهري لها. التفتت تبتسم بوجهها المستدير استدارة القمر بغمازتي خديها اللتين كانتا تُذيب الحجر لتداعبني بلكزة بكتفي من كفها الصغير :” حبيبي طبعاً واثقة فيك… أنا كلي ليك إلا اللي انت عاوزة…” فنظرت إليها بتحدٍ غاضب:” كدا…..!” … إقرأ المزيد