احلى قصص محارم سكس و نيك نار بين لانا و اخوها ذياب الممحون و لحظات النيك الساخن و الجنس الحامي في قصة مثيرة و ساخنة حيث كان ذياب يكبر اخته لانا بسنتين فقط و هما قد عاسا مع بعض و تربيا لوحديهما مع امهما و ابوهما الذان كانا لا يهتمان بهما . و قد كان الاب يعمل مديرا في احدى الشركات و الام تعمل استاذة جامعية و كثيرا ما كان الاخوين يبقيان وحيدين في البيت و هو ما جعلهما ينجذبان الى بعضهما مع مرور الوقت و صارا حبيبين و عشيقين في نفس الوقت يمارسان محارم سكس بكل راحة و يتبادلان اوضاع الجنس و السكس مثلما كانا يريان في الافلام الساخنة . و اول مرة فتح ذياب اخته من كسها كانت حين احضر لها فيلم سكس ساخن و راحا يشاهدانه مع بعض و اكن بطل الفيل له زب كبير و ينيك مع فتاة جميلة لها بزاز كبيرة رائعة و طيز ساحرة و حين عراها اخرج ذياب زبه امام اخته و طلب منها ان ترضعه و رغم انها ترددت الا ان الحاحه كان اقوى و وجد اخته ترضع له زبه بكل متعة و محنة و هي يتاوه و يطلب منها ان تجعل زبه يدخل كاملا في فمها الى ان قذف في فمها حليب زبه و هو جد مستمتع باحلى لحظات محارم سكس ثم دخلت في راسه فكرة النيك مع اخته و فتح كسها حيث بدا يعريها و يقبلها بحرارة بعد ان ارتاح قليلا ثم كشف بزازها الجميلة التي كانت مزينة بحلمتين رائعتين و ظل يمصهما بكل قوة و يلحس رؤوس الحلمات و يحاول ان يعضهما و هنا احست لانا انها ترخي جسمها كاملا امام اخوها و هي تستلسلم له كي ينيكها و صارت شهوتها مضاعفة و ساخنة جدا الى درجة انها نزعت كيلوتها و اصرت عليه بارادتها ان ينيكها من كسها و يذوقها لذة الزب و النيك التي لم تجربها من قبل . و لم يتحكم ذياب في شهوته امام كس اخته العاري و بدا يلحسه بكل قوة و هو يتفوه بعبارات سكسية على مسامع اخته و يزيدها محنة و شوقا الى الزب و طرحها بعد ذلك على الارض و باعد بين ساقيها حتى راى زنبورها و شفرتي كسها تنادي زبه كي يخترق كسها في محارم سكس قوي و ساخن جدا
و قد كان ذياب يقبل بمحنة كبيرة و هو يتحسس طراوة و ليونة جسم اخته و رائحتها العطرة التي كانت تنبعث من جسمها و هو يراها تعرق من الشهوة و تحترق من الداخل و ادخل اصبعه في كس اخته لانا فاطلقت صرخة خفيفة ثم اخرج اصبعه و رغم انه قذف منذ قليل حين رضعت زبه الا انه بقي ممحونا و مصمما على محارم سكس مع لانا و نيكها من كسها لانه كان من قبل يقبلها و يداعبها حتى يقذف و احيانا كانت ترضع زبه لكنه وصل الى مرحلة لابد للزب ان يدخل الكس حتى يرتاح و يجرب بذة النيك على حقيقتها امام اخته و عشيقته في نفس الوقت . و حين وضع زبه بين شفرتي كسها احس بلهيب و حرارة الكس تلف على زبه و بمجرد ان بدا دخله حتى احس ان راس زبه يغطس بسرعة كبيرة في كس اخته في نيك محارم سكس رائع و دفعه بقوة حتى دخل نصف الزب و هنا شعر ان هناك جدارا يمنع زبه من الدخول و لم يكن يعرف ان الامر متعلق بغشاء البكارة و لذلك فقد ظل يضخ زبه الى النصف داخل الكس و كلما اصطدم زبه بالجدار كلما اعاد اخراجه و ادخاله مرة اخرى و هو مسرور جدا بلذة الكس و حلاوته و النيك مع اخته لانا . اما لانا فقد صارت تحترق اكثر م نالشهوة و هي تحس بالزب يدخل في كسها الى النصف و هي ترغب به كاملا في كسها و صارت تتاوه بقوة و هي تصرخ احححححححححح هيا ادخل زبك ماذا تنظر و اخوها يجيب لقد ادخلت زبي في كسك يا اختي خلاص وصلت الى النهاية لكنها ترد عليه يا احمق مزق غشاء بكارتي و مزق كسي معاه نيكني بلا رحمة انا تعبانة و ممحونة و بدات تشجعه على ادخال زبه بقوة و الضرب بزبه على الكس في محارم سكس حتى يتمزق الغشاء و هنا صار ذياب يضاعف من قوة ضربات زبه على كس اخته لانا و دفع زبه بطريقة اقوى حتى احس ان الجدار الذي كان يمنع زبه من الدخول اكثر يتمزق و يستسلم لقوة زبه و صلابته و فجاة احس ان زبه قد غاب كاملا في كس اخته و قد دخل زبه الى الخصيتين و احس ايضا ان الحرارة ارتفعت اكثر و اللذة تضاعفت مراة و مرات
و هنا كان زب ذياب قد اخترق كس اخته لانا و فتحها بقوة في محارم سكس قوي حيث صار ينيكها و يعضها من رقبتها كالمجنون و هو يتحلي لحمها اللذيذ و قد ذابت معه في النيك الى درجة انها كانت شبه غائبة عن الوعي و هي تستقبل زبه في كسها بكل لذة و حلاوة . و احس ذياب ان الشهوة بداخله وصلت الى درجة الغليان و انه وصل الى رعشة قوية عرف معها ان زبه يوشك على الانفجار فسحبه بسرعة و يداه ترتجف من المتعة الجنسية و وضعه على وجه اخته لانا و ما هي الا لحظات قليلة حتى اندفع المني من زب ذياب بكل قوة و هو يصرخ اههههههههه احححححححححححح امممممممممم و طلقات المني الدافقة تنبعث من زبه على وجه اخته الذي متلا بالمني و هي تغمض عيناها و تخرج لسانها كي تلحس المني بكل متعة و لذة بعد جنس محارم سكس نار و قد اعجبها لون زب ذياب الذي اخذ صبغة حمراء من دم كسها و عرفت ان اخوها قد فتحها و هنا ذهب ذياب بسرعة و غسل زبه و تبعته تغسل كسها امامه في الحمام حتى نظفا عضويهما من الدم ثم عادا الى الغرفة و لم يهدا لذياب بال حتى رضعت لانا زبه مرة اخرى حتى انتصب ثم ادخله في فمها و ناكها نيك فموي بقوة و وضع زبه بين بزازها مرة اخرى و اكمل النيك من هناك و حرارة نيك الكس الاولى لا زالت لم تغادر ذهنه و لذتها لازالت باقية في زبه حتى قذف هذه المرة على بزازها و مسح راس زبه و فتحته على حلمتها المنتصبة بعد محارم سكس قوي الى ان ارتخى زبه و لبس كل واحد ثيابه و كان شيئا لم يحدث حتى لا يعلم اهلهما بخبر النيك بينهما و بقيا يمارسان نيك المحارم مع بعضهما كلما تاقت نفسيها للجنس