أشتهي الجارة الصعيدية الأرملة و تدب في زبري الشهوة بقوة

في بيوت صعيد مصر القديمة البيوت تشترك في حائط بينهما و غالباً ما يكون البيت مبني بالطوب اللبن. كذلك الجيران يكونون بمثابة الأهل لبعضهم البعض وذلك هي حياة أهل الأرياف في قرى صعيد مصر في محافظة سوهاج حيث نشات انا. كانت تسكن إلى جواري سيدة تدعى قمر, جارة بيضاء مملوءة البدن . نصف جاهلة أو نصف متعلمة إذ لم تكمل تعليمها الابتدائي وهي كانت آنذالك في أواخر الثلاثينيات. و لاننا جيران كنت أدخل و أخرج وكذلك قمر على راحتنا في بيوتنا. الحقيقة بمجرد أن تخطيت مرحلة المراهقة و دبت في جسدي الشهوة بدأت أشتهي الجارة الصعيدية الأرملة قمر! لم تمر مرة وهي تزورنا إلا و كنت اتفحص جسدها وهي بالجلبية البلدي فتدب في زبري الشهو بقوة فينطبع بجلبابي البلدي و أحس أنها أدركت ذلك. لها ابن متزوج يسكن معها في حجرة في الطابق الأسفل ولها ابنة متزوجة في قرية مجاروة لقريتنا. في يوم من أيام السبت. راح الأبن يزور عائلة زوجته التي تسكن محافظة أسيوط و لسبب ما لم تذهب معه الجارة الصعيدية فتركها يوم الجمعة مساءاً في نفس الليلة التي غادر فيها أبي و أمي لزيارة أختي المتزوجة.
مساء السبت نادتني الجارة الصعيدية لأساعدها في نقل القمامة في الزاوية خارج بيتها إذ كان إلى في ظهر بيتينا قطعة أرض فضاء نلقي بها الزبالة. ثم أنها دعتني إلى كوب من الشاي لديها فدخلت بتها مجدد بعد إلحاحها. الحقيقة أنن فكرة أننا بمفردنا و أنها أرملة جعلتني مجدداً أشتهي الجارة الصعيدية الأرملة و تدب في زبري الشهوة بقوة فتشاقيت ولمست كفها و أبطأت في لمسه وهي تنحني تضع صينية الشاي! دق قلبي إذ نظرت إلي و ابتسمت فبادلتها الابتسامة! ثم تسامرنا قليلاً و أعلمتني أن البيت خالي و ان ابنها سيعود مساء الاثنين! كانت الفرصة ممكنة لأن أغويها لأمارس معها غير أني لم أكن أعرف كيف ابدأ؛ فقد كنت في الثامنة عشرة ما زلت غير ذي دربة! ثم انه خطرت بفكري خاطرة بعد أن أنتهت من شرابها الشاي و مشت إلى مطبخها! قررت أن أذهب خلفها لأسملها الكوب الفارغ ثم لأدعي أنني تثرت فأسقط على ظهرها وهو ما كان! أمسكت بظهرها من خلف الجلباب وتحسست نعومته و انسكب بعض من بقايا الشاي على ظهرها فتأسفت و ألححت أن أمسح لها جلبيتها أو اغسلها لها! رضخت أخيراً فتناولت الفوطة المبللة ورحت أمسح ظهرها فكانت ترتعش من المياه الباردة. ثم انتقلت إلى تدليكه بكفي فراحت تستمتع و تأن برقة ورحت أنتهز الفرصة و بالغ في تحسسي لها فنزلت يدي إلى طيزها الممتلئة!
كما قلت لكم أنني كنت أشتهي الجارة الصعيدية الأرملة بشدة وراحت في ظل تحسسي لناعم ظهرها تدب في زبري الشهوة بقوة فانتصب فتسللت يداي إلى ناعم طري طيزها أفركها بل أنني لصقت زبري المنتصب بطيزها فألقت بيدها غليه تتحسسه كانما دون قصد! ساحت الجارة الصعيدية وهمست: كل مستنية كدا من فترة… انت يا واد لو عاوز يلا الليلة السعة 11!بعد ما الكل ينام. وبالفعل تحت جنح الظلام و الناس رقود تسللت إلى قمر و أغلقت بابها خلفي!إل ى غرفة نومها أخذتني و إلى جلبابي خلعتني فخلعتها جلبيتها!! ثم خذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى والجارة الصعيدية الأرملة تتأوه بصوت منخفض وأمسكت حلمتها بشفتي ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر و انا أمص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتأوه اكثر أخذت احسس على فخدها وعلى كسها المشعر بشدة رقدنا على السرير ثم قبلتها وحسست على مؤخرتها التي كادت تذهب عقلي؛ فقد كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بكفي! ثم أخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعي وتحتضني بقوة و انا اقلبها وامص شفتيها إلى ان خلعت الكيلوت عنها فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه أيضأ وشعرت أنها راحت إلى عالم ثاني وبدأت التأوهات تعلو اكثر و اكثر كانت الجارة الصعيدية الأرملة محرومه من الجنس فراحت تدب في زبري الشهوة بقوة فأخذت اقبلها من بطنها الى ان وصلت إلى كسها فقبلته بحنيه و بدأت الحس في بظرها الكبير وهى تتلوى على السرير كما تتقلب السمكة في الزيت! ثم وباعدت بين شفرتي كسها و بدات الحس كسها برقه ثم بدأت التهم كسها وهى تتأوه وتتلوى وتقول: ارحمني يا محمد نيكنى بسرعه مش قادره أتحمل يا ولا …عايزك تخرم كس,,,أفريه بزبرك..و فعلاً أدخلتها فيها فندت عنها صرخه مكتوم و شعرت بان كسها بركان من شدة السخونة فكانت تتأوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول : ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كان ذلك كثير علىﻻ شاب لم يجرب الجنس من قبل!! قذفت فيها!!و الجارة الصعيدية الأرملة كذلك ألقت شوتها وزبري ينتفض بداخلها!!