مضاجعة الخادمة تريح قضيبي من هيجانه

فتى من قرية بسيطة يذهب من قريته إلى المدينة من أجل إكمال دراسته أمر شائع هذه الأيام. وأنا أيضاً ذهبت إلى القاهرة هذا العام مبكراً بعد إنهائي دراستي الثانوية للدراسة في الجامعة. وبما أني كنت في سن صغيرة وبسبب خلفيتي القروية لم تكن لدي أدنى تعرض لتحرر الجنس الأخر. وحين أصبحت جزءاً من ثقافة المدينة الجديدة لم أتكيف بشكل كافي. في أسرتي التي تنتمي إلى الطبقة المتوسطة للدراسة الأولوية. لذلك حصلت على شقة في منطقة مرموقة وكا هناك خادمة لتقوم على إحتياجاتي اليومية وتعد الطعام لي. كانت هذه المرة الأولى التي أتعامل في الجنس الأخر. تبدأ قصتي مع الخادمة في أحد الأيام. كانت الساعة الثامنة صباحاً وهو موعد حضور الخادمة. وبسبب قلة النوم وكثرة ممارسة العادة السرية قررت ألا أذهب إلى الجامعة في هذا اليوم وذهبت إلى النوم وتركت الباب مفتوح من أجل الخادمة. وبينما أن نائم مرتدي البوكسر بم أدرك بأن قضيبي منتصب بسبب الأحلام الجنسية. كانت مصدومة بشدة بتجربتي الجديدة في المدينة والفتيات المتحررات حتى أنني لم استطع التفكير في شيء أخر. سارت الخادمة إلى غرفتي مع المكنسة من أجل تنظيف الغرفة. ونادت علي مرة واحدة فأجبتها وأنا نصف نائم وأغلقت عيني لكن كل ما كنت أراه أمامي هي زميلتي في الجامعة ياسمين تسير في طرقات الكلية. في هذا الوقت فكرت في أن أتحقق من خادمتي ورد فعلها على إنتصاب قضيبي، لذلك أزلت البطانية عن قصد كما لو كنت نائم حتى أدعها ترى إتصاب قضيبي ولاحظت أنها تجاهلته بشكل كلي بينما أنا كنت أتحقق منها.

كانت الخادمة تمتلك قوام ممتلئ ببشرة مائلة إلى السمرة والآن أصبح قضيبي أكثر إنتصاباً بسبب قوام خادمتي. أنتظرت منها أن تلاحظ إنتصابي لكنها أكملت عملها في غرفتي وخرجت وهي تغلق الباب خلفها. فكرت في إن ذلك لم بفلخ معها وعندما قررت أخيراً أن أقوم من على السرير رأيتها تتلصص على من خلال الباب المفتوح جزئياً. وعيناها الواسعتين على قضيبي المنتصب. وبالفعل أصبت هدفي في المنتصف. كان قلبي ينبض من الأفكار والتوقعات. والان بدأت في إعداد شباكي لكي أوقع بخادمتي والذي لم يكن أمر أكثر صعوبة. كان لدي ساعة واحدة حتى أغريها قبل أن تحصل على راحتها من العمل. وقفت على قدمي وكأني لا أعرف أي شيء وهي أدركت ذلك وعادت إلى عملها لكن تعبيراتها تغيرت. قلعت التي شرت لكي أعطيها المزيد من الأسباب لكي تنظر علي وعن قصد لمستها ومررت من أمامها لكي اقرأ رد فعلها. وهي وقعت بالفعل في كل حركة من حركاتي. وكنت على وشك الإعداد لفخي الأخير، فقلعت ملابسي في غرفة نومي. أنا عادة أخذ شاور طويل وهكذا تعلم خادمتي. دخلت إلى الحمام وتركت كل ملابسي على السرير مع المجلات ذات الأغلفة الساخنة واللابتوب مفتوح على موقع بورنو. بدأت الشاور وظللت أنظر إلى فتحة الباب إنتظاراً لأي محاولة من الخادمة لكنني لم أرى أي استجابة لوقت طويل. ناديت عليها لكي تعطيني الشامبو من الدولاب. وهي دخلت لي وأعطتني إياه. وعندما استدارات أرتعبت قليلاً حيث فهمت إلى حد ما مغزى حركاتي. توقفت هناك لبعض الوقت وتركتني من دون أن تلمس أي شيء. خفت من أن خطتي قد تفشل. لذلك أنهيت الشاور بسعرة وخرجت ببطء من دون أن أصدر أي ضوضاء وتلصصت على المطبخ لأرى ما إذا كانت غاضبة.

ويا لحسن حظي كانت متعرق قليلاً في الزاوية وهي تنظر إلى إحدى المجلات بعينين واسعتين وساقين متشابكتين. كنت هيجان بالفعل. كانت هذه لحظة الذروة لكي أقوم بحركتي. أوقعت المنشفة وذهبت خلفها وجذبتها من وسطها وأنا أضع قضيبي بين فلقتي مؤخرتها. خافت الخادمة وحاولت أن تدفعني بعيداً. دفعتها إلى الحائط وأنا أبقي فمها مغلق وعينيها مركزتين على جسمي العاري وقضيبي النابض. وتركتها ببطء وذهبت إلى غرفتي. وهناك وقغت أواجها المرآة. وهناك في الداخل كنت في شدة الرعب مما فعلته للتو. ماذا لو أخبرت والدي. أغمضت عيني ووقفت هناك بلا حراك حتى سمعت صوت الخادمة يقترب مني. ومن ثم وقفت هنام ووجها مواجه لوجهي وأخذت يدي ووضعتهما حول وسطها وأغرت قضيبي في فرق مؤخرتها. لقد فعلتها، لقد فعلتها. أنا الآن في السماء السابعة. أزلت قيمصها وقبلت عنقها. ومن ثم قلعت البنطال ببطء. وبينما كنت أجذب سرتها أطلقت آهة خفيضة آآآآه. دفعتها على السرير وتلاقت عيوننا معاً. أشاحت بوجهها من الخجل لكني أبتسمت لها وهي كانت تتصبب عرقاً. قلعتها الكيلوت لكي يظهر كسها الوردي المغطى بشعيرات خفيفة لكنها وضعت يديها عليها بمجرد أن عريتها. تضايقت قليلاً لكنني أمسكت يديها ووضعتها على قضيبي. جن جنونها وبدأت تتأوه وتتنفس بسرعة. أقتربت بقضيبي ووضعته بين شفرات كسها وببطء دفعته في داخلها. كانت تصرخ في لكي أرحمها لكنني زدت من سرعتي وأدخلت قضيبي عميقاً في كسها وظللت أضاجعها لربع ساعة حتى قذفت في داخلها.