درب أنهار – الحلقة 10 : خالد كيحوي منى من مؤخرتها البيضا المربربة

درب أنهار حلقة 10

منى خدات دوش و كانت كتفكر فكل لحظة وقعات بينها و بين خالد .. و كانت كتفكر فالفرق بينو و بين منير .. منير كان ناعم و قوي فنفس الوقت و حواها بطريقة رومانسية حيت كانت هاديك أول مرة ليها و حيت هو لي تقبها أول مرة و لكن خالد كان شرس و عنيف و كيحويها وهو كيفكر غير فالمتعة ديالو المشكلة هي معرفاتش شنو لي عجبها كتر حيت كل واحد و كيفاش متعها و حاجة واحدة باقة مدراتها مع خالد هي باقي محواها من ترمتها و فاش تفكرات كيفاش حسات و هي كتناك زب منير من طيزها حتى كتهز شداتها الدودوة فثقبتها لي ولات كتنبظ و منى ولات دابا فمزاج جنسي فامتياز منين كملات الدوش لفات الفوطة على جسمها و خرجات و هي ناوية تفيق خالد برضع زبو و لكن غير دخلات البيت لقاتو حل عينيه و كيشوف فجسمها و هاديك الساعة حيدات الفوطة و تعرات و خلاتو متكي و عطاتو عرض جنسي كانت واتقة بلي غادي يسخنو و غادي يولي شرس عوتاني و هاد المرة كانت باغة الزب فترمتها ماشي طبونها .

وبينات ليه شنو باغا منين بدات كتدلك ترمتها الكبيرة و هي واقفة قدامو و كتحلها حتا كتبان ثقبتها و من بعد حيت عرفاتو كيحماق على بزازلها شداتهم بين يديهم و بدات كتداعب حلماتها بصباعها و فنفس الوقت خرجات لسانها و بدات كتلعق شفايف فمها الكبار بطريقة كلها إثارة قبل متوصل لعندو كان زبو بدا كيكب الرغوة ديال المحنة ديالو و هي منين شافت زبو مقوم هبطات راسها عليها و بدات كتهبط و تطلع راسها و هي كتحوي فمها بيه و هو غرس يديه فشعرها و بدا كيتأوه و مخرجات زبو من فمها حتا تأكدات بلي ولا كيقطر باللعاب ديالها و برغوة زبو باش ينزلق بسهولة ملي يغرسو فثقبة ترمتها .

من بعد هي جلسات على يديها و كابيها كيما علمها منير فاش حواها و قال ليها بلي هادي وضعية الكلبة و هي منين جرباتها و كانت كتمنا فوقاش تعاود تتناك بيها .. خالد كان غادي يفقد عقلوا من الفرحة حيت هاد الوضعية شافها فاش صاحبو حواها فيها و السخونة كانت باينة غادي تموت و تتناك من ترمتها الطرية هو شد زبو و حطو فوق ترمتها لحس بيها كتنبض كيبحال لي كنبض زبو و يالاه كان كيبدا يدخلو فثقبتها كيخرجو  حتا ولات كتغوت من كثرة الاثارة و ولات كطلبوه عافاك دخلو ااه وا صافي ا خالد عافاك دخلو اهممم و هومنين سمعها كتلهث دخلو فيها و منين حس بأعماق ترمتها السخونة بدا كيتحرك بحال شي وحش كيدخلو فيها بكل قوتو حتى جسمها كان كينقز بين يديها و حيت كان شادها من فخادها الطريين البيضين كان متأكد أن علامات يدو غادي يبقاو عليهاااه اه اه اه اااه ااه مع أخر دخلة قذف فيها و بقا كيكب حتى كمل و هو يطيح فوقها و وجهو على ظهرها و منين حس بزبو ترخا تماما عاد خرجو منها و من بعد باسها و عنقها من لور و نعس بحال شي طفل صغير و فالغد وصلها بالطوموبيل لدرب أنهار لي كتسكن فيه و يالاه سلم عليها من الحنك و قال ليها بسلامة شاف بلي منير كان كيشوف هادشي كلو من شجرم بيتهم و هو دار راسو مشاف والو و مشا و هو راشقة ليه حيت خدا لي بغا ..

يتبع ..