احلى سحاق مع احلى سحاقية و كيف نتبادل القبلات و النيك بالاصابع

  1. انا اشتعل لما امارس احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا خاصة حين نتبادل القبلات الساخنة و احلى من هذا لما نداعب اكساسنا بالاصابع فاحس بمتعة جنسية مثلية لا توصف و جسمي يحترق من الشهوة و قصتي حدثت في ذلك اليوم عندما اصبحت أنا و زميلتى السعودية وحدنا فى الفصل ، جلست معى فى مقعدى شديدة الألتصاق بى ، و أحاطت كتفى بساعدها، و اقتربت بأنفاسها بشدة من خدى، و همست بعدد من الأسئلة تستفسر عنى و عن أسرتى و أبى وعمله و عن حالتى العاطفية و اذا كنت مرتبطة، ثم بدأت تنزل غطاء الرأس عن شعرى ، فلم أنتبه و لم أعارض و جائتني نشوة احلى سحاق معها ، ولكننى أحسست بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة وتنظمها بحنان و لطف لذيذ ، أحببته وتلذذت به ، ثم أحسست بأصابعها تتحسس رقبتى من الخلف ومن الجوانب ترتفع أصابعها و تنزل بحساسية شديدة على رقبتى و تتسلل تحت الى أكتافى تحت ملابسى و هى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى و تحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى و جزءا منها ، فاستغربت هذا وبخاصة أن أنفاسها كانت تتهدج مضطربة ، وكانت قبلاتها الساخنة على وجهى طويلة ، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة غريبة جدا في احلى سحاق بنات و بأننى أدوخ و أفقد الوعى وأستلقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت بقبلاتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بقوة و بتلذذ، فلم أعترض لأن طعم قبلاتها كان لا يمكن الا ان أتلذذ به و أستطعمه وأن أبادلهاالقبلات بمثلها و أسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد و المزيد بلا نهاية ،
    و لكننى فزعت جدا و أفقت من عالمى الجميل في احلى سحاق عندما أحسست بيدها تعتصر بزازى تحت ملابسى بقوة و تتحسس حلماتى ، فأحسست أنها قد عرتنى و خلعت لى ملابسى دون أن أدرى ، بينما يدها الأخرى بين أفخاذى تتحسس بين شفتى كسى مباشرة ، تعتصر بظرى الكبير المتصلب كقضيب صغير، فعرفت أنها أيضا عرتنى و خلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت و حاولت الأبتعاد ، و لكننى استرحت عندما اكتشفت أنها قد تسللت بخفة لم أشعرها تحت ملابسى بيديها و لم تخلع عنى ملابسى و لم تعرينى و لكننى همست لها بغضب مصطنع (يا خبر اسود؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده ؟) ، فقالت زميلتى السعودية و شريكتي في احلى سحاق ممتع بهدوء بالغ هامسة و هى تقترب منى أكثر و تفتح أزرار صدرى قائلة (ماتخافى ، أنا بدى فقط أعرف نوع حمالة الصدر و الكلوتات تبعك لأنها بتجعل شكل ثدييك جميلين جدا و أردافك جميلة و لا تظهر عليها آثار الكلوتات، ما تخافى خللينى أشوفهم علشان أشترى مثلهم) ، و كأن كلامها أقنعنى ، فتركتها تعرى صدرى و حمالة الثديين ، و تدس أصابعها بين الحمالة و لحم ثديى ، و تحرك أصابعها و كأنما تختبر نعومة القماش و المادة و الفابركز، و لكن أصابعها كانت تدلك حلمات بزى تلذذ و أنفاسها تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغمضت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة و شوق في احلى سحاق و اروع جنس ، و أسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى تداعبه ضاغطة عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة ،
    و رحت أحرك أردافى و جسدى مع حركة أصابعها على بظرى و كسى أروح أضغط كسى على يدها وأنسحب مبتعدة عندما يخف ضغطها وتنسحب ، وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة و الكهرباء تكهرب جسدى برعشات الشبق القاتلة   في اروع و احلى سحاق معها ، و فجأة ابتعدت عنى صديقتى السعودية قائلة (البنات جايات، استرى نفسك بسرعة) فرحت ألملم حالى و البكاء يقتلنى مع الأرتعاش كمن أصابتها الحمى ، و بقيت بقية اليوم كالذبيحة فى مقعدى لا أدرى من نفسى شيئا. …… عندما عادت أسرتى الى الزقازيق ، التحقت بكلية التجارة ، و تمنيت كما تتمنى كل بنت أن أحب و أن أعشق وأن أتزوج ، و كانت علاقتى و سمعتى طيبة بين الجميع . فى يوم جاءت لى زميلة متحررة بعض الشىء لزيارتى  و لتقترض منى بعض المحاضرات التى فاتتها لتنقلها من كشكولى ، و بينما هى تجلس فى مواجهتى تشرب الشاى ، لاحظت أنها تطيل النظر بين أفخاذى، و تداعب شعرها بأصابعها و تتوقف فجأة عن الكلام ، أو لا تنتبه لكلامى لها بقدر تركيز عقلها على ما تراه بين أفخاذى  و ذكرتني بحادثة احلى سحاق مع السعودية ، كنت أجلس فى مقابلها و قد أرحت كعب رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، و كنت أرتدى قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة جدا ، كعادتى عندما أجلس فى البيت حيث لايوجد معنا ذكور سوى أبى المتواجد دائما فى حجرته، لم أهتم ولم أعر لنظراتها اهتماما ، أو أننى تناسيت نظراتها عن عمد ، لا أعرف لماذا لم أتحرك و لم أغير جلستى ، لا أعرف؟، المهم أن الصمت ساد لحظة بيننا ، فإذا بها تهمس (ايه يا نور الجمال دهه؟ داانت زى القشطة ، فخاذك حلوة قوى ، زبدة سايحة يا بنت، انت مافيش فى جسمك عضم خالص؟، ممكن ترفعى ذيل القميص شوية لفوق يا نور علشان أشوف رجليكى أحسن من جوة؟) و بكل سذاجة شددت ذيل القميص القصير أصلا و الواسع جدا لأعلى حتى أسفل بطنى ، فرأيت عينيها تسقطان من مكانهما انبهارا، فملأنى الفضول لأنظر و أرى ما الذى يجعلها تنبهر بهذا الشكل و ذكرى احلى سحاق لم تفارق اذهاني ؟
    فانحنيت و نظرت الى أفخاذى من الداخل ، فرأيت أن الكلوت قد تزحزح من مكانه و تجمع كله بين شفتى كسى بينما برزت الشفتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان و البظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا و قد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش غطاء البظر و جرابه للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعر عانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بسائل ابيض غليظ يلمع ، فمددت أصابعى أعيد الكلوت لطبيعته الصحيحة و أزيل تجمعه الى جنب حتى غطى كسى الكبير المتورم بقبته و شفتيه و بظره و بأكمله، و جذبت ذيل قميصى لأسفل و قد احمر وجهى خجلا، و لكن زميلتى لم تتوقف ، فاقتربت منى و تسللت يدها الى كسى تتحسسه وتتحسس داخل أفخاذى تريد أن تضمنى وتقبلنى  كي نمارس احلى سحاق ، فتذكرت صديقتى و زميلتى السعودية ، و خشيت و خفت أن تنتشر عنى الأقاويل فى الجامعة بأننى سحاقية لو استسلمت و تمتعت بزميلتى تلك ، فقمت على مهل متثاقلة مترددة بين البقاء في احلى سحاق و الأستسلام لها وبين رفض الأنسياق و ما قد يصيبنى من شائعات إذا قيل أننى سحاقية بين البنات فى الكلية وبين الآولاد الذين أتمنى أن أعثر بينهم على زوج المستقبل.
    قمت فأحضرت ملاءة سرير و رميتها على أفخاذى العارية و كأننى أطويها لأخفى لحمى المثير عن زميلتى ، ولكنها لم تتركنى وهى تعانقنى عنوة وتطرحنى على الكنبة تحتها همست لى (ما تخافيش ؟ احنا بنات زى بعض ، ممكن نعمل كل حاجة ونتبسط من غير ما أجرحك و لا أعورك، و لا حد شاف و لا حد راح يعرف، ده أوعدك سر بينى و بينك يا نور) و أحببت أن أصدقها ، فقد كان جسدى جائعا للحب  و لممارسة احلى سحاق و جنس مثلي، أى حب، و قبل أن أعترض و أهمس (لأ بلاش) كانت أصابعها قد فتحت أبواب القبول و الأستسلام عندما أحسست بها تداعب بظرى بقوة و بخبرة حساسة ، فهمست (على مهلك ، حاسبى ، بشويش) همست لى ( ماتخافيش يابسكوتة قلبى) ما أن التهمت شفتى بشفتيها وجن جنونى بسبب يدها التى فوق كسى وأنا أتلوى و أصابعها تداعب بظرى و فتحة طيظى فى نفس الوقت ، حتى صرت كالمرتبة الهوائية أصعد وأهبط فوق الأمواج بفعل أصابعها ، حتى وجدت شفتيها تمتص بظرى و لسانها يفرش كسى كله مع فتحة طيظى ، فأغمى عليا من الأستمتاع بعد احلى سحاق نار ولم أفق الا و أنا أرتعش بجنون و أتأوه و أغنج كالمعتوهة