النيك مع وفاء في سكن البنات يتواصل – الجزء 1

استمر النيك حين مدت روند ضهرها على السرير و مسكت الزب الكبير و أدخلته داخل كسها برفق و حنان لانه كبير جدا و غليظ و سميك للغاية حتى أدخلته في كسها بالكامل و مسكت هند هذا الزب و أوقفته للأعلى و هو في كس روند و صعدت فوق روند و أدخلت هذا الزب الكبير في كسها و بدأت تحرك نفسها للأمام و للخلف و كأنها تنيك بروند بقوة و محنة و شدة و عنف و هي تمسك في بزازها و تسحبها من حلماتها لانه على ما يبدو ان روند تحب النيك العنيف الذي يؤلم لانه لذيذ جدا و كانت تستمتع للغاية ثم بدأت هند تنيك بروند بسرعة و قوة للأمام و الخلف و هما تغنجان بشدة و كانت روند تضع أصابعا على خزق طيز هند و تدخلها للداخل و داخل طيزها اكثر و اكثر و هي تنتاك بشدة و كانت هند تنيك بروند و كأنه شاب عنيف و رائع في النيك لان روند كانت تصرخ للغاية من شدة المحنة و النيك الشديد و الممحون، و كانت روند بيدها الثانية تضرب طيز هند بسرعة و شدة حتى اصبحت طيز هند حمراء و وارمة ثم مسكت هند بزاز روند

و هما تنتاكان سوا و بدأت ترضع ببزاز روند المدورتان و الناعمتان و كانت الحلمات و اقفة جدا و بدأت تمصمص برقبة روند الرقيقة و الناعمة و الجميلة جدا و شفايفها و كانت روند تخرج لسانها لهند لتمص لسانها و هي تنتاك بشدة، ثم بدأت روند تمص ببزاز هند و رقبتها الرقيقة و الشديدة النعومة و كانت تترك لها علامات هنا و هناك و بدأت تلحس بلسان هند و هي تنتاك بشدة و محنة و قوة و عنف كما تريد لهذا انمحنت بشدة و بدأت ترضع بالبزاز و الحلمات و اللسان و الشفايف و حتى الخدود و الأذن و كل شيء فيها و ترضع و تعضها من المحنة الشديدة و شدة النيك و اللذة الجنسية العارمة و الممحونة و الفاتنة بهما التي اطرت كساسهما لبعض، و لكن سمير لم يستطع ان يستمحل أكثر من هذا و هو يمرج لأنه قارب زبه ان يقذف منيه و ظهره بشدة حتى سمع صراخ روند من أسفل هند الممحونة التي كانت تنيك بروند بعنف كما تحب روند الممحونة و بكسها المفتون و الممحون و قالت لهند: هننننننننننننند ااااااااااااااه راح

يجي ظهري نيييييييييييييكي نيييييييييييكي نيييييييييييييييييكيني بقوة ااااااااااااااه! و مسكت طيز هند و شدتها بسرعة و قوة للداخل و نحوها حتتى ينفجر كسها من شدة الزب الكبير و هو يدخل فيها و بدأ سمير يقذف ظهره بشدة و يمليء الجدران بظهره و منيه الدافيء حتى صرخ و غنج بقوة و سمعتهما البنتان و خافا و اسغربا و أغلقا الشبابيك و البرادي و نامتا! و في اليوم التالي كان سمير يمشي في الجامعة و إذا بهند رأيت سمير و تذكرت انه هو الذي كان يتفرج على نياكتهما مع بعض الحميمة، فاقتربت إليه و قالت: مرحبا، انته شو شفت امبارح بالزبط؟ رد عليها مبتسما: شفت كل اشي من الأول للآخر! قالت هند: حكيت لحدا او في حدا عرف عن الموضوع؟ قال: لأ ما حدا بيعرف اطمني سرك في بير عميق! قالت له: اسمع لا تحكي لحدا بترجاك مش ناقصنا فضايح و بتعرف الكل هون نفسه في وحدة ما تفتحلي بواب مسكرة انا مستعدة اعملك اي شي بدك ياه حتى لو بدك النيك كل يوم انا موافقة اصلا انته شكلك بتجنن و انا نفسي في واحد متلك!

يتبع